قاعدة حسنة في الباقيات الصالحات
قاعدة حسنة في الباقيات الصالحات
تحقیق کنندہ
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
ناشر
مكتبة أضواء السلف
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٢هـ - ٢٠٠٢م
اصناف
1 / 5
(١) رواه الترمذي (٣٤٦٢) وغيره من حديث ابن مسعود وقال "حسن غريب"؛ وإسناده ضعيف إلا أن له شواهد تقويه، ولذا أورده الألباني في "الصحيحة" (١٠٥) . (٢) رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٦/٩٢) بإسناد حسن. (٣) رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٦/٥٥، ٧/١٦٨) قال: حدثنا ابن عيينة عن عمرو ابن دينار عنه وإسناده صحيح. (٤) "منهاج السنة النبوية" (٥/١٠٥) .
1 / 6
(١) "أسماء مؤلفات ابن تيمية - ضمن الجامع لسيرة شيخ الإسلام" (٢٤٢) . (٢) "العقود الدرية" (٥٩) . (٣) راجع: "مجموع الفتاوى" (١٠/٢٥٢-٢٥٤) و(١٦/١١٢-١١٨) و(٢٢/٥٥٠، ٥٥١) .
1 / 7
1 / 8
(١) الذي في "صحيح مسلم " (٢١٣٧) (١٢) عن سمرة بن جندب بلفظ: "أحب الكلام إلى الله أربع.." الحديث. وأما اللفظ الذي ذكره المصنف فهو عند أحمد (٥/٢٠) . وقد صرح بتواتره المصنف، كما في "الرد على المنطقيين" (٣٥) حيث قال: "وتواتر عن النبي ﷺ أنه كان يعلم أمته ذكر الله تعالى بالجمل التامة" ثم ذكر الحديث. وراجع أيضا: مجموع الفتاوى (١٠/٥٥٣) .
1 / 17
(١) راجع: "مجموع الفتاوى" (١٢/٦٧، ١٦/١١٢، ١١٦، ١٧/١٦٩، ١٩/١٢٠، ٢٢/٣٨٩، ٢٤/٢٣١) . (٢) البخاري (٥٥٤) ومسلم (٦٣٣) (٢١١) . "لا تُضَامُونَ": بضم أوله مخففا، أي لا يحصل لكم ضيم حينئذ، وروي بفتح أوله والتشديد من الضم، والمراد: نفي الازدحام. ---------- (أ) في الأصل في بداية الآيتين: (فسبح) بدل (وسبح) وهو خطأ!!
1 / 18
(١) مسلم (٢٧٣١) (٨٤) من حديث أبي ذر ﵁. (٢) البخاري (٧٥٦٣-التوحيد) واللفظ له بتقديم "حبيبتان" وتأخير "ثقيلتان" ورواه في الدعوات (٦٤٠٦) وفي الأيمان والنذور (٦٦٨٢) بتقديم "خفيفتان" وتأخير "حبيبتان" وهي رواية مسلم (٢٦٩٤) (٣١) . ---------- (أ) في الأصل: (فسبح) بدل (وسبح) وهو خطأ!!
1 / 19
(١) البخاري (٦٣٨٥) ومسلم (١٣٤٤) (٤٢٨) . (٢) مسلم (١٢١٨) (١٤٧) من حديث جابر الطويل في صفة حجه ﷺ وفيه: "ثم خرج من الباب إلى الصفا فلما دنا من الصفا قرأ: ﴿إن الصفا والمروة من شعائر الله﴾ أبدأ بما بدأ الله به، فبدأ بالصفا فرقي عليه حتى رأى البيت فاستقبل القبلة فوحد الله وكبره وقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده، ثم دعا بين ذلك، قال مثل هذا ثلاث مرات.." الحديث. (٣) مسلم (١٣٢٤) (٤٢٥) عن ابن عمر ﵄ علمهم أن رسول الله ﷺ كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا ثم قال: "سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون، اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل"، وإذا رجع قالهن وزاد فيهن: "آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون". (٤) من ذلك: ما رواه ابن أبي شيبة والمحاملي أن النبي ﷺ كان يخرج يوم الفطر فيكبر حتى يأتي المصلى وحتى يقضي الصلاة فإذا قضى الصلاة قطع التكبير. راجع "الصحيحة" (١٧٠) =
1 / 20
= وكان ابن مسعود يقول: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد. رواه الدارقطني وابن أبي شيبة "الإرواء" (٦٥٠) . وكان ابن عباس يقول: الله أكبر الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر وأجل، الله أكبر على ما هدانا. رواه البيهقي (٣/٣١٥) . (١) البخاري (٢٩٩٣) من حديث عن جابر بن عبد الله ﵄ قال: كنا إذا صعدنا كبرنا وإذا نزلنا سبحنا. وهو عند النسائي في "الكبرى" (١٠٣٧٦) وأحمد (٣/٣٣٣) . (٢) أحمد (٤/٣٧٨) والترمذي (٢٩٥٣) والطبراني في "الكبير" (١٧/٢٣٦، ٢٣٧) =
1 / 21
= والطيالسي (١٠٤٠) وصححه ابن حبان (٧٢٠٦) من حديث عدي بن حاتم. وقال الترمذي: "هذا حديث حسن غريب". وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" (٢٣٥٣) . ولفظ الترمذي: "ما يفرك أن تقول لا إله إلا الله فهل تعلم من إله سوى الله؟ قال: قلت: لا قال: ثم تكلم ساعة ثم قال: إنما تفر أن تقول الله أكبر وتعلم أن شيئا أكبر من الله؟ قال: قلت: لا قال: فإن اليهود مغضوب عليهم، وإن النصارى ضلال". "ما يُفِرُّك" بضم الياء وكسر الفاء يقال أَفَرَرْته أُفِرُّهُ أي فعلت به ما يفر منه ويهرب أي ما يحملك على الفرار. وكثير من المحدثين يقولون: بفتح الياء وضم الفاء. والصحيح: الأول؛ قاله الجزري "إنما تفر" من الفرار أي تهرب.. قال الحافظ ابن كثير في "تفسيره": "وقد روي حديث عدي هذا من طرق وله ألفاظ كثيرة يطول ذكرها" "تحفة الأحوذي" (٨/٢٨٧، ٢٨٩) . (١) أبو داود (٨٦٩) وابن ماجه (٨٨٧) وأحمد (٤/١٥٥) والدارمي (١٣٠٥) وصححه الحاكم (١/٣٤٧، ٣٤٨، ٢/٥٢٠) وابن خزيمة (٦٠٠)، من حديث عقبة بن عامر ﵁. (٢) مسلم (٤٧٩) (٢٧٩) من حديث ابن عباس ﵄.
1 / 22
1 / 23
(١) تقدم تخريجه ص (٢١) .
1 / 24
(١) البخاري (٣٢٤٤) ومسلم (٢٨٢٤) (٢) من حديث أبي هريرة ﵁. (٢) تقدم تخريجه ص (٢١) .
1 / 25
(١) ورد ذلك فيما رواه البخاري (٦٠٨) ومسلم (٣٨٩) (١٩) من حديث أبي هريرة أن النبي ﷺ قال: "إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان وله ضراط.." الحديث. (٢) ورد ذلك فيما رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة (٢٩٥، ٢٩٦) و(٢٩٧) (٢٩٨) عن عمرو ابن شعيب عن أبيه عن جده بلفظ: "إذا رأيتم الحريق فكبروا فإن التكبير يطفئ النار" وإسناده ضعيف جدا كما قال الألباني في "تخريج الكلم الطيب" (٢٢١)، وقد أشار المصنف لضعفه لما أورده في "الكلم الطيب" وصدره بصيغة التضعيف: "ويذكر". وفي الباب: عن ابن عباس: عزاه في "الجامع الصغير" لابن عدي ورمز لحسنه، وراجع "فيض القدير " للمناوي (١/٣٦٠) . وعن أبي هريرة: رواه الطبراني في "الأوسط" (٨٥٦٩) وفي "الدعاء" (١٠٠١) بلفظ: "أطفؤا الحريق بالتكبير". وقال في "المجمع" (١٠/١٣٨): "وفيه من لم أعرفهم". =
1 / 26
= فائدة: قال العلامة ابن القيم ﵀: "فإن التكبير يطفئه لما كان الحريق سببه النار وهي مادة الشيطان التي خلق منها وكان فيه من الفساد العام ما يناسب الشيطان بمادته وفعله كان للشيطان إعانة عليه وتنفيذا له وكانت النار تطلب بطبعها العلو والفساد وهذان الأمران وهما العلو في الأرض والفساد هما هدي الشيطان وإليهما يدعو وبهما يهلك بني آدم فالنار والشيطان كل منهما يريد العلو في الأرض والفساد وكبرياء الرب ﷿ تقمع الشيطان وفعله ولهذا كان تكبير الله ﷿ له أثر في إطفاء الحريق، فإن كبرياء الله ﷿ لا يقوم لها شيء، فإذا كبر المسلم ربه أثر تكبيره في خمود النار وخمود الشيطان التي هي مادته فيطفئ الحريق، وقد جربنا نحن وغيرنا هذا فوجدناه كذلك، والله أعلم". "زاد المعاد" (٤/٢١٢، ٢١٣) . (١) البخاري (٩) ومسلم (٣٥) (٥٨) واللفظ له من حديث أبي هريرة ﵁. ---------- (أ) سقط في الأصل الآية رقم ١٨ من السورة بين الآيتين ١٧و١٩ فأثبتها هنا.
1 / 27
(١) مالك (٥٠٠) و(٩٤٥) (٤٩٨) والبيهقي (٤/٢٨٤) و(٥/١١٧) وعبد الرزاق في المصنف (٣٥٨٥) من حديث طلحة بن عبيد الله بن كريز. وفي الباب: عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده: رواه الترمذي (٣٥٨٥) وقال: "حديث غريب". (٢) الترمذي (٣٣٨٣) وقال: "حديث حسن غريب"، وابن ماجه (٣٨٠٠) وابن أبي الدنيا في الشكر (١٠٢) من حديث جابر. وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" (٢٦٩٢) . (٣) مسلم (٩٣) (١٥١) . (٤) مسلم (٢٦) (٤٣) عن عثمان بن عفان ﵁. وما بين المعقوفتين زيادة منه.
1 / 28
(١) مسلم (٩١٦) (١) من حديث أبي سعيد الخدري ﵁. وفي الباب عن أبي هريرة: رواه مسلم (٩١٧) (٢) .
1 / 29
(١) أبو داود (٤٨٤١) والترمذي (١١٠٦) وأحمد (٢/٣٤٣) . وقد أشار الحافظ في "الفتح" (١/٨) إلى أن في إسناده مقال. (٢) أبو داود (٤٨٤٠)، وقال: إنه مرسل، وابن ماجه (١٨٩٤)، وقد أشار الحافظ أيضا في "الفتح" (١/٨) إلى أن في إسناده مقال؛ ففيه قرة بن عبد الرحمن ضعيف.
1 / 30
1 / 31
1 / 32