التفسير النبوي
التفسير النبوي
ناشر
دار كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
پبلشر کا مقام
الرياض - المملكة العربية السعودية
اصناف
(١) في (معاني القرآن) حيث قال ٤: ٨: "وقد روينا عن أحمد بن حنبل ﵀ في كتابه (كتاب التفسير)، وهو ما أجاز لي عبد الله ابنه، عنه .. ". واستفدت هذا النقل بواسطة (أنواع التصنيف المتعلقة بتفسير القرآن الكريم) للدكتور/ مساعد الطيار. (٢) في الفهرست ص ٢٨٥. (٣) في مناقب الإمام أحمد ص ٢٤٨. (٤) في المغني ١٣: ٥٠٩. (٥) في مجموع الفتاوى ٦: ٣٨٩، ١٣: ٣٥٥. (٦) في بدائع الفوائد ٣: ١٠١٥ ونقل عنه من تفاسيره من ص ١٠١٦ - ص ١٠٣٤. (٧) في (الرد على من اتبع غير المذاهب الأربعة) ص ٣٩ حيث قال: "فانظر إلى علم الإمام أحمد بالكتاب والسنة، أما علمه بالكتاب؛ فإنه ﵁ كان شديد العناية بالقرآن وفهمه وعلومه، وكان يقول لأصحابه: قد ترك الناس فهم القرآن -على وجه الذم لهم- وقد جمع في القرآن كثيرا من الكتب، ومن ذلك: (كتاب الناسخ والمنسوخ)، و(المقدم والمؤخر)، وجمع (التفسير الكبير)، وهو محتو على كلام الصحابة والتابعين في التفسير. وتفسيره من جنس التفاسير المنقولة عن السلف؛ من تفاسير شيوخه كعبد الرزاق، ووكيع، وآدم بن أبي إياس، وغيرهم، ومن تفاسير أقرانه: إسحاق وغيره. وممن بعده ممن هو على منواله كالنسائى، وابن ماجه، وعبد بن حمد، وابن أبي حاتم، وغيرهم من أهل الحديث، وكل هؤلاء جمعوا الآثار المروية عن السلف في التفسير من غير زيادة كلام من عندهم". (٨) في تغليق التعليق ٤: ٢٢٨، وفي التلخيص الحبير ٤: ٨٠. (٩) في طبقات المفسرين ١: ٧١. (١٠) ينظر: معجم المفسرين ١: ٥٧.
1 / 97