302

في ذرى الأفلاك يبغي مسرحا •••

آه لو أعطي قلبا خافقا

مثلما أعطي عقلا بارقا

آه لو يعمر قلبا راحما

مثلما يعمر عقلا راجما

آه لو أعمر عينا ساجمة

مثلما أعمل كفا حاطمة

آه لو هذبه إيمانه

مثلما مكنه عرفانه

آه لو سيطر في أهوائه

نامعلوم صفحہ