(فيثاغورس الحكم المتآله) لانزهة الارواح القمل1 كان ينتعش من جسمه ، فلما عظم به الامر وساء مشى2 حمله تلاميذه إلى أفاسوس ، ولما تزايد ذلك عليه رغب إلى أهل أفاسوس و اقسم عليهم ان يحولوه من مدينتهم، فاخرجوه4 إلى ماغانيسيا5، 6و عىا تلامذته بخدمته حتى مات، و دفنوه ز كتبوا قصته على قبره ، ورجع فيتاغورس إلى مدينة ساموس ، ودرس بعده على ارمودانطيس" الحكيم الالهى المتاله المكنى بفراءفولسوه بمدينة ساموس ، ولق1 بها أيضا امرودامانيس11 الحكيم المكنى افرودلهم12 ، فرابطه12 زمانا وكان طرانة 19 141115 ساموس14 . فصارت لفولوقراطيس15 الاطرون16 و اشتاق فيثاغورس إلى (1) فى م : العمل (3) فى م و العيون : مثواه (3) كذا ، و فى م : ناسوس كذا، و فى عيون الأنياء39/1: افسس ، و فى معجم البلدان 305/1: أفسوس بلد بثغور طرسوس ، يقال : إنه يلد أصحاب الكهف (4) فى س : فلما أخرجوه ، وليس في م (5) كذا في الأصل وعيون الأنباه، " في م: ماعاقيسا-كذا (2-6) ليس فى م (7) كذا فى الأصل ، و في م : ارمود اقمطيس وفى عيون الآنيله : أرمودامانطيس (8) في م : المقاله (9) كذا فى الأصل وي م : سواء وفوليو1، و في عيون الانباء1 /39: بقراوفوليو (10) في م بي (11) كذا في الأصل وس، و في م : ارمودامانس ، ومثله فى عيون الأنباء (12) كذا فى الأصل ، وفى م : افرواديهم ، وفى عيون الأنياء: افروقوليم (13) في م : فرايط (14) بهامش الأصل : أى كان من أهل طرب ساموس ، و قد مر التعليق على "ساموس " سابقا (15) كذا فى الأصل و عيون الأنباه، وفي م : لقولواقراطيس (16) من م وس ، ووقع فى الأصل : الاطروف ، وفي معجم البلدان 382/1: أطرون بلد من نواحى فلسطين ثم من نواحى الرملة
نامعلوم صفحہ