ان زنهة الارواح (مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفة ) ج -1 ام زينون1 بن ماساوس، من أهل قيطس، وكان يرى أن الاول المخلوق هو العنصر، وأن الأسطقسات أربعة ، وفرقتهم سميت بأنطاليقى الان فيثاغورس ، كان مقيما بأنطاليا ، لانه انتقل من ساموس " التى كانت موطنه بسبب تغلب المتغلب، ولم نورد مقالاته السبع، لانها ام ذكورة فى الكتب م أرسطوطاليس وخبره و رصيته وفهرست كتبه المشهورة إنه كان أصل ارسطوطاليس من المدينة التى تسمى أسطاغيرا ، وهى من البلاد التى يقال لها خلقيديفي (1) من م ، و في الاصل وس : زيتون - خطا، وذكره ابن أب أصيبعة فى عيون الأنباء 39/1 فقال : ومن الفلاسفة زينون الكبير وزينون الصغير . فلا ندرى أى الزينين أراده مؤلفنا (2) كذا فى الأصل وس ، وفى م ت لفيطس (3) ويقال : فوثاغوراس و فوثا غوريا ، وقال القاضى صاعد فى كتاب اطبقات الآمم إن فيئاغورس كان بعد يند قليس بزمان ، وأخذ الحكمة عن أصحاب اسلمان بن داود عليها السلام بمصر حين دخلوا إليهسا من بلاد الشام ، كما فى ايون الأنباء 37/1 ، و تأنى ترجمته مفصلة فى هذا الكتاب (4) وقع فى الأصل او س : بأنطاكيا ، وفى م : مايطالسا - كذا ، و التصحيح من عيون الآنبا 1 38 ، و عبارته : و سافر (آي والد فيثاغو رس) منها إلى ساموس ملقمسا كسبا و أقام بها وصار فيها مكرما ، ولما سافر منها إلى انطاليا أخذ فيتاغورس اعه ليتفرج بها لأنها كانت نزهة جدا كثيرة الخصب (5) فى النسخ الثلاث امس ، والتصحيح من دايرة المعارف للبستانى 411/9، و قد مر التعليق عليه مثله فى عيون الأنباء 38/1، ذكرها فى عدة مواضع (6-6) فى الأصل وس : مقالاته السبعة ، وفى م : مقالاتهم الشنيعة
نامعلوم صفحہ