[وفي ثقيف الخلاف المشهور عند النسابين، فبعضهم ينسبهم إلى إياد، وبعضهم إلى قيس، وقد نسبوا إلى ثمود على ما جاء في الأثر].
وهذا الذي أشار إليه الحافظ أبو عمر رحمه الله، قد تقدمه فيه البخاري رضي الله عنه بترجمة نصها ((باب نسبة اليمن إلى إسماعيل صلى الله عليه وسلم ))، وفيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على قوم يتناضلون بالسوق، فقال: ((ارموا بني إسماعيل فإن أباك كان راميا)).
صفحہ 105