191

نور و فراشہ

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

اصناف

كان ثغاء الإبل

ينفذ في الأذن والنفس

ويملأ الحداة

بالخيالات والخيلاء. •••

ودائما تقدم المسير

واتسع المكان باستمرار

وبدا كل سعينا

أشبه بفرار أبدي.

ومن وراء البيد والحشود،

رف شريط أزرق لبحار خداعة.

نامعلوم صفحہ