171

نور و فراشہ

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

اصناف

وأمضيت السنين الطوال

في عذاب (وضلال)،

أفلحت ولم أفلح أيضا،

كيف وما معنى هذا؟

ثم حاولت أن أكون وغدا

وبذلت في ذلك غاية جهدي،

لكنه لم يوافق طبعي

بل حطم كياني ومزقني.

عندئذ قلت لنفسي

إن الشرف لأفضل شيء،

نامعلوم صفحہ