157

نور و فراشہ

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

اصناف

أما أنك ولهان فهذا ما نراه،

ونغبطك عليه من طيب خاطر،

وأما أن حبيبك يبادلك الغرام،

فهذا شيء لا يمكننا تصديقه.» •••

هلموا أيها السادة الأعزاء،

بادروا بالبحث عنها، ولكن حذار،

ستصابون بالفزع إن هي وقفت هناك.

فإذا غابت قبلتم خيالها. •••

إنكم تعرفون كيف تجرد شهاب الدين

من ثيابه فوق (جبل) عرفات،

نامعلوم صفحہ