151

نور و فراشہ

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

اصناف

التي يسير فيها الهدهد على الطريق.

رحت أبحث في الصخور

عن قواقع البحر المتحجرة،

وأتى الهدهد بالقرب مني

ناشرا أهداب تاجه

وأخذ يخطر في خيلاء - وهو الممتلئ بالحياة -

مبديا سخريته من كل ما هو ميت.

قلت له: «يا هدهد!

الحق أنك طائر جميل.

أسرع لتعلن للحبيبة

نامعلوم صفحہ