128

نور و فراشہ

النور والفراشة: رؤية جوته للإسلام وللأدبين العربي والفارسي مع النص الكامل للديوان الشرقي

اصناف

لمجرد أنهم لا يفهمونك،

أنت أيها (المؤمن) المبارك، بغير أن تكون (ورعا) تقيا!

وذلك ما لا يريدون الاعتراف به لك.

9

تلميح

ومع ذلك فهم على حق، أولئك الذين أوجه إليهم اللوم،

فكون الكلمة لا تدل ببساطة على معناها الظاهر،

شيء لا بد أن يكون واضحا بذاته.

إن الكلمة مروحة! ومن خلال العصي

ترنو عينان فاتنتان

نامعلوم صفحہ