102

============================================================

النوروز أيضا ويظهرون فيه الغرع والسرور وفى عذا اليوم تجتمع من الاوباش والآراذل من الناس ال ب صر وببلاد الصعيد بصر وبايديهم جلود آنطاع وخروف يمرغونها فى الاطيان والاوساغ يضربون بها ل من أمكنهم من الناس ومن سنة أهل الصعيد السلمين والنصارى أن يطبخون فى هذا اليوم الهريسة تبيينا فى التنانير أو غيرها من التبابيت ولا بكاد يخلو بيت من تبييتة وبكسرون البطيخ الأخضر فمن طلع بزر رآسه آمر ايسر بذلك ومن طلع بزر رآسه اسود اغتم بذلك فلا بكاد يخلو بت منها ذلك اليوم * وأول من رسم النوحوز والمهرجان فى الإسلام الحجاع بن بوسف وأول من رفعها

الاعر بن عبد العزيز ره وللقبط النصارى أربعة عشرعيدا سبعة كبار وسبعة صغار؛ فالكبار عيد البشارة و هو بشارة جبرئيل اعم بميلاد عيس عم يعلونه تاسع وعشرين برمهات (2] وعيد الزيتونة ويسمونه الشعانين يعنى التسبيع يعملونه يوم الاحد سابع أعد فى صومهم وطريقتهم فيهم آن يخرجوا بسعف الخل من الكنيسة وهو يوم ركوب المسيح الحمار ودخوله صهيون ببيت المغدس يأمر بالمعروف وينهن

عن النكر والناس بين يديه يسيحون الله تع وعيد الفسح وهو الكبير يقولون آن المسيح قام فيه بعد الموت والصلب بثلاثة أيام وخلص آدم من الجعيم وأقام فى الأرض أربعين يوما آخرها يوم الخييس ثم صعد إلى الساء (وفى هذا العيد تبطل أهل حاة مدة ستة أيام أولها بوم الخيس الكبير وهو خيس العهد واخرها يوم الثلاث ثالث الفسح وتنتقش فيه النساء وتلبس فيه الكساوى الغاخرة الاو يصغون فيه البيض ويعلون الأفراص والكعك المسلمون أكثر من النصارى ويرد إلى حماة آهل ت 1 ش سائر البلاد المجاورة لها مثل حص وشيزد وسلمية وكفر طاب وآبو قبيس ومضياف والمعرة وتيزين والباب وبزاعة والفوعة وعلب ويطلعون جيعا إلى العاص ويضربون لهم أعل حاة على شطوطه خياما ت11 الو يركبون فى المراكب بالمغانى ويرقصون فى المراكب النساء والرجال عنى الشطوط حتى تتمتك الخلائق الاو مض لهم ستة آيام لا يرى فى الوجود مثلها وكذلك يبطلون أول يوم صوم النصارى ويقولون قاد طلعوا يلتقون الراهب ويبطلون أيضا يوم نزول الشس برج الحمل ولم آر هذا فى مدينة غيرها (5]: الا يس الأربعين يسمونه الصعود وهو الاربعون من الغطر ويزعمون آن المسبع تسلق فيه بين تلاميذه 16146006606016166 509621 615079 006514461106126.660266666126 26538566565626269560616696 869

صفحہ 102