نکت وفیہ
النكت الوفية بما في شرح الألفية
تحقیق کنندہ
ماهر ياسين الفحل
ناشر
مكتبة الرشد ناشرون
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٨ هـ / ٢٠٠٧ م
اصناف
حدیث
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
النكت الوفية بما في شرح الألفية
تحقیق کنندہ
ماهر ياسين الفحل
ناشر
مكتبة الرشد ناشرون
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٨ هـ / ٢٠٠٧ م
اصناف
(١) قال في الصحاح: «مظنةُ الشيء: موضعه ومألفه الذي يظن كونه فيه، والجمع المظان» الصحاح ٦/ ٢١٦٠، وقال في اللسان: «المظان جمع مظنة - بكسر الظاء - وهي موضع الشيء ومعدنه، مفعلة من الظن بمعنى: العلم» لسان العرب مادة «ظنن». (٢) زاد بعدها في (ك): «لأنه». (٣) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١١٨. (٤) وجد التعبير بالحسن في كلام من هو أقدم منهما، كالشافعي، ومالك، بل من هو أقدم، كإبراهيم النخعي، وشعبة، وعلي بن المديني، وغيرهم. ولكن الملاحظ على تعابيرهم: أن منهم من أراد المعنى الاصطلاحي، ومنهم من لم يرده. انظر: نكت الزركشي ١/ ٣٣١، والتقييد والإيضاح: ٥٢، ونكت ابن حجر ١/ ٤٢٤، وبتحقيقي: ٢١٨ - ٢١٩. (٥) نقل الزركشي ١/ ٣٣٤ عن ابن دقيق العيد أنه قال: «إن النسخ من كتاب الترمذي تختلف في قوله: حسن صحيح أو حسن، وأكثر ما يعتمده المتأخرون رواية الكروخي، وهي مخالفة في التصحيح لرواية المبارك بن عبد الجبار». (٦) أي: من الحسن، إذ قال في بعض الأحاديث: «إسناده حسن». انظر على سبيل المثال: سنن الدارقطني ١/ ٤٠ و٦٤، وقال في مواضع: «إسناد حسن». انظر: سنن الدارقطني ١/ ٣٥ و٤٨ و٥٦ و٣١٨ و٣٣٥ و٣٥١ و٢/ ١٧٠ و١٨٨ و١٩٤ و٣/ ٣٢ =
1 / 255