============================================================
والعجم"(1.
نعم إن هذا الكتاب حظي باهتمام الباحثين والمحققين وصدرت حوله اراء مختلفة. يظن البروفشور الألماني نؤلد كه (ع7d60d0r 110106) أن ه ذا المصنف مقتبس من كتاب "الأخبار الطوال - في التاريخ" للدينوري (أبي حنيفة آخمد بن داؤد)، ويغتقد البروفسور الأنجليزي اذوازد براون 120r92d92049) أن الكتاب المذكور مضدر تاريخي مهم لكنة أبدى اورا تستحق الثأمل والبخث والتذقيق، وهي: - صياغة جملات النص وطريقة الإنشاء لا تشبة صياغة وإنشاء العضر الذي نسب إليه المؤلف.
2 - إن كتاب "نهاية الأرب" كمجموعة تاريخية لا يشابة المصنفات اتاريخية المدونة بالعربية.
3 - لم تذكز المصادر آلمؤجودة بين آيدينا شيئا عن هذا المصنف.
4 - وهناك ظن ضعيف يخاور النفس، وهو أن الخليفة الأمري عبد الملك بن مزوان كان يتسلى بالحكاية الرومانسية ألتي كان يشردها لنفسه.
5- إن العلاقة بين عبدالله بن ألمقفع المقتول بالبضرة سنة 142ه، والخليفة الأموي الذي مات قبله بمدة تزيد على نضف قزن (أي سنة 86ه)، والعمل المشترك الذي قام به مع أيوب بن زئد ابن القرية المتوفى سنة (84 (2) المصدر الشابق، ص 12 - 13.
صفحہ 15