82

نثر الدر

نثر الدر

تحقیق کنندہ

خالد عبد الغني محفوط

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٤هـ - ٢٠٠٤م

پبلشر کا مقام

بيروت /لبنان

" مَا يفتح الله للنَّاس من رحمةٍ فَلَا مُمْسك لَهَا ". " وَلَقَد مننا على مُوسَى وَهَارُون ونجسناهما وقومهما من الكرب الْعَظِيم ". " فَأمنُوا فمتعناهم إِلَى حِين ". " وَلَقَد سبقت كلمتنا لعبادنا الْمُرْسلين إِنَّهُم لَهُم المنصورون وَإِن جندنا لَهُم الغاليون ". " فَلَا يحزنك قَوْلهم إِنَّا نعلم مَا يسرون وَمَا يعلنون ". " قل يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أول مرةٍ وَهُوَ بِكُل خلقٍ عليمٌ ". " فغفرنا لَهُ ذَلِك وَإِن لَهُ عندنَا لزلفى وَحسن مأبٍ يداود إِنَّا جعلناك خَليفَة فِي الأَرْض فاحكم بَين النَّاس بِالْحَقِّ ". " ونجيناه وَأَهله من الكرب الْعَظِيم وَجَعَلنَا ذُريَّته هم البَاقِينَ ". " فأرادوا بِهِ كيدًا فجعلناهم الأسفلين ". " وفديناه بِذبح عَظِيم وَتَركنَا عَلَيْهِ فِي الآخرين سلمٌ على إِبْرَاهِيم كَذَلِك نجزي المحسينين ". " اركض برجلك هَذَا مغتسلٌ باردٌ وشرابٌ وَوَهَبْنَا لَهُ أَهله وَمثلهمْ مَعَهم رَحْمَة منا وذكرى لأولى الْأَلْبَاب ". " أَلَيْسَ الله بكافٍ عَبده ". " وينجى الله الَّذين اتَّقوا بمفازتهم لَا يمسهم السوء وَلَا هم يَحْزَنُونَ ". " فوقاه الله سيئات مَا مكروا ". " إِنَّا لننصر رسلنَا وَالَّذين ءامنوا فِي الحيوة الدُّنْيَا وَيَوْم يقوم الأشهاد ".

1 / 102