نتائج الافکار

نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار

اصناف

وقد أخبرنا بجميع الكتاب الشيخ الإمام العلامة، مسند القاهرة، أبو إسحاق، إبراهيم بن أحمد بن عبد الواحد بن عبد المؤمن التنوخي البعلي ثم الدمشقي، نزيل القاهرة، المعروف بالبرهان [الشامي] الذي قرئ [قراءة عليه -رحمه الله- وأنا أسمع لبعضه وإجازة لسائره. قال: أخبرنا الشيخ الإمام العلامة أبو الحسن علي بن إبراهيم بن داود بن العطار الدمشقي في كتابه أنا شيخ الإسلام محيي الدين يحيى بن شرف بن مري النووي -رحمه الله- قراءة عليه، وأنا أسمع لجميع كتاب الأذكار.

صفحہ 16

حالیہ تلاش

مقبول تلاش

مقبول مجموعے

نتائج الافکار

نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار

حالیہ تلاش

بسم الله الرحمن الرحيم

[[فصل: كما يستحب الذكر يستحب الجلوس في حلق أهله، ويكفي في ذلك

فصل: قال الله تعالى: {إن المسلمين والمسلمات} إلى قوله تعالى:

فصل: ينبغي أن يكون الذاكر على أكمل الصفات، فإن كان جالسا في

باب مختصر في أحرف مما جاء في فضل الذكر غير مقيد بوقت

[[باب ما يقول إذا استيقظ من منامه

3- باب ما يقول إذا لبس ثوبه

باب: ما يقول إذا لبس ثوبا:

[[باب: ما يقول لصاحبه إذا رأى عليه ثوبا جديدا

[[باب: كيفية لباس الثوب والنعل وخلعهما

[[باب: ما يقول إذا خلع ثوبه لغسل أو نوم أو نحوهما

[[باب: ما يقول حال خروجه من بيته

وهارون بن هارون قرشي تيمي مدني ضعفوه.

[[باب: ما يقول إذا استيقظ من الليل وخرج من بيته

[[باب: ما يقول إذا أراد دخول الخلاء

[[باب: النهي عن الذكر والكلام على الخلاء

[[باب: ما يقول إذا خرج من الخلاء

[[باب: ما يقول على وضوئه

[[فصل: ويقول بعد الفراغ من الوضوء: أشهد أن لا إله إلا الله

[[فصل: وأما الدعاء على أعضاء الوضوء فلم يجيء فيه شيء عن النبي

[[باب: ما يقول إذا توجه إلى المسجد

[[باب: ما يقوله عند دخول المسجد والخروج منه

باب: إنكاره ودعائه على من ينشد ضالة في المسجد أو يبيع فيه

[[باب: دعائه على من ينشد في المسجد شعرا ليس فيه مدح للإسلام

[[باب: فضيلة الأذان

[[باب: صفة الأذان

فصل: واعلم أن الأذان والإقامة سنتان عندنا على المذهب الصحيح

[[فصل: ويستحب ترتيل الأذان ورفع الصوت به، ويستحب إدراج

[[باب: ما يقول من سمع المؤذن والمقيم

[[باب: الدعاء بعد الأذان

باب: ما يقول عند إرادته القيام إلى الصلاة

[[باب: ما يقول بعد تكبيرة الإحرام

[[فصل: اعلم أن التعوذ مستحب ليس بواجب، لو تركه لم يأثم ولا

[[فصل: ثم بعد الفاتحة يقرأ سورة أو بعض سورة، وذلك سنة لو تركه

[[فصل: والسنة أن تكون السورة في الصبح والظهر من طوال المفصل،

فصل: لو ترك سورة الجمعة في الركعة الأولى من صلاة الجمعة قرأ

[المجلد الثاني]

[[باب القراءة بعد التعوذ

[[فصل: قال أصحابنا: يستحب للإمام في الصلاة الجهرية أن يسكت

[[فصل: فإذا فرغ من الفاتحة استحب له أن يقول آمين، والأحاديث

فصل: يسن لكل من قرأ في الصلاة أو غيرها إذا مر بآية رحمة أن

[[باب: أذكار الركوع

[[فصل: فإذا وصل إلى حد الراكعين اشتغل بأذكار الركوع فيقول:

[[فصل: يكره قراءة القرآن في الركوع والسجود، فإن قرأ غير

[[باب: ما يقوله في رفع رأسه من الركوع، وفي اعتداله

[[باب: أذكار السجود

فصل: اختلف العلماء في السجود في الصلاة والقيام أيهما أفضل؟

فصل: إذا سجد للتلاوة استحب أن يقول في سجوده ما ذكرناه في سجود

[[باب: ما يقول في رفع رأسه من السجود وفي الجلوس بين السجدتين

[[فصل: فإذا سجد السجدة الثانية قال فيه ما ذكرناه في الأولى

[[باب: القنوت في الصبح

باب: التشهد في الصلاة

[[فصل: الاختيار أن يأتي بتشهد من الثلاثة الأول بكماله، فلو

[[فصل: اعلم أن الترتيب في التشهد مستحب ليس بواجب، فلو قدم

[[باب: الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التشهد

[[باب: الدعاء بعد التشهد الأخير

[[باب: السلام للتحلل من الصلاة

[[باب: ما يقوله الرجل إذا كلمه إنسان وهو في الصلاة

[[باب: الأذكار بعد الصلاة

[[باب: الحث على ذكر الله تعالى بعد صلاة الصبح

[[باب: ما يقال عند الصباح وعند المساء

باب: ما يقال في صبيحة الجمعة

[[باب: ما يقول إذا طلعت الشمس

[المجلد الثالث]

باب: ما يقوله بعد العصر إلى غروب الشمس

باب: ما يقوله بعد صلاة المغرب

باب: ما يقول إذا أراد النوم واضطجع على فراشه

[[باب ما يقول إذا استيقظ في الليل وأراد النوم بعده

[[باب: ما يقول إذا قلق في فراشه فلم ينم

[[باب: ما يقول إذا كان يفزع في منامه

[[باب: ما يقول إذا رأى في منامه ما يحب أو يكره

[[باب: الحث على الدعاء والاستغفار في النصف الثاني من كل ليلة

باب: أسماء الله الحسنى

[[كتاب: تلاوة القرآن

[[فصل: في آداب الختم وما يتعلق به

فصل: ويستحب الدعاء عند الختم استحبابا متأكدا شديدا لما

[[فصل: في الأمر بتعهد القرآن، والتحذير من تعريضه للنسيان

[[فصل: ينبغي للقارئ أن يكون شأنه الخشوع والتدبر والخضوع، فهذا

[[فصل: قراءة القرآن في المصحف أفضل من القراءة من حفظه، هكذا