وان كنت بالشورى ملكت امورهم * فكيف بهذا والمشيرون غيب (1) -
---
= راجع: نهج البلاغة للامام على راجع الخطبة برقم: 2 و3 و6 و26 و87 و143 و149 و166 و167 و(باب الكلام) برقم: 71 و161 و(باب الحكم) برقم: 21، شرح نهج البلاغة لابن أبى الحديد ج 1 / 138 و205 و223 وج 2 / 20 وج 6 / 384 وج 9 / 84 و132 و241 و305 و306 و307 وج 11 / 109 وج 16 / 148 وج 18 / 132 ط مصر بتحقيق أبو الفضل، الامامة والسياسة لابن قتيبة ج 1 / 144 ط مصطفى محمد وج 1 / 155 و156 ط الحلبي وج 1 / 134 ط سجل العرب، تاريخ الطبري ج 4 / 236 ط دار المعارف بمصر، الكامل في التاريخ ج 3 / 74 ط دار صادر، السقيفة والخلافة لعبد الفتاح عبد المقصود ص 15 - 17. وراجع: الاحتجاج للطبرسي ج 1 وج 2 ط النجف، بحار الانوار للعلامة المجلسي ج 28 باب - 4 - ص 175 وما بعدها ط الجديد، تلخيص الشافي للشيخ الطوسى ج 3 / 47 - 57 ط النجف. وان شئت المزيد من المصادر في ذلك فراجع كتابنا (سبيل النجاة في تتمة المراجعات رقم: 631 و633 و634 و635 و636 و892 و898 و899 و900 و901 و902 و903 و904 و905 و906 و907 و908 و909 و110 طبع في بغداد وبيروت مع المراجعات). وكذلك أهل البيت وغيرهم احتجوا على القوم في أمر الخلافة راجع مصادر ذلك في (سبيل النجاة في تتمة المراجعات تحت رقم: 911 - إلى - 925 و829 و625). (1) البيتان في نهج البلاغة، وقد علق عليهما كل من الشيخ محمد عبده وعبد الحميد بن أبى الحديد في شرحيهما تعليقة يجدر بالباحثين أن يقفوا عليها، وقد نبهنا إلى ذلك فيما علقناه عليهما حيث أوردناهما في المراجعة 80 من كتاب - المراجعات - وللعباس بن عبدالمطلب احتجاج على أبى بكر كانه مأخوذ من هذين البيتين، وذلك إذ قال له في كلام دار بينهما: فان كنت برسول الله طلبت، فحقنا أخذت، وان كنت بالمؤمنين طلبت، فنحن متقدمون فيهم، وان كان هذا الامر انما يجب لك بالمؤمنين فما وجب إذ كنا كارهين. وقال له مرة اخرى - كما في ص 1 من المجلد الثاني من شرح النهج الحميدى - =
--- [23]
صفحہ 22