145

نصرانیہ

النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية

اصناف

واصنع إلى الناس كمثل الذي ... تختار أن يصنعه الناس بك إنما بعثت رحمةً ولم ابعث عذابًا (جس ١٣٥) . إذا أردت أن تذكر عيوب غيرك فاذكر عيوب نفسك (جس ٢٦) =روى في الأغاني لسكينة بنت الحسين بن علي (١٤: ١٧): إني والله وإياك كالذي يرى الشعرة في عين صاحبه ولا يرى الخشبة في عينه=يبصر أحدكم القذى في عين أخيه وينسى الجذع في عينه (جس ٤٦٧) . المسلم أخو المسلم (جس ٤٤٠) =العبيد أخوانكم فأطعموهم مما تأكلون (خ٣: ١١٣) . صل من قطعك وأحسن إلى من أساء إليك (جس ٢٥٦) =الفضل في أن تصل من قطعك وتعفو عمن ظلمك=أفضل أ، تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتصفح عمن ظلمك (جس ٦٦ و٣٠٣) . اعدى عدوك وزوجتك وما ملكت يميتك (جس ٦٠) . أعف عن الخادم كل يوم سبعي مرة (من ١٩) =أني لأتوب إلى الله في اليوم سبعين مرة (من ٤٧) . حفت الجنة بالمكاره (الثعالبي) المحاضرة والتمثيل ص١٠، من نسختنا وفي الإيجاز والإعجاز له ص٦ ٧، من ٦٩) أن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف (خ٣: ١٩١ جس ١١٣) . إذا سئل أحدكم أمؤمن هو فلا يشك (جس ٣٧) . لا يدمخل النار من كان في قلبه حبة خردل من ألإيمان (رواه الغزالي في أحياء علوم الدين) =يدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار ثم يقول الله: أخرجوا من كان في قلبه حبة خردل من الإيمان فيخرجون (خ١: ١٠) . قل: رب زدني علمًا (سورة طنه ١١٣) . لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين (خ١: ٩) =لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه (من ١٨٦ وافي إحياء علوم الدين للغزالي) . إن أناسًا من أمتي يأتون بعدي يود أحدهم لو اشترى بأهله وماله (جس ١١٥) . طوبى لمن رآني وآمن بي وطوبى لمت آمن بي ولو يرني (جس ٢٤٧١)، وفيه: طوبى: ثم طوبى ثم طوبى لمن آمن بي ولم يرني=رحم الله أخواني الذين آمنوا بي ولم يروني (من ٨٨) =طوبى لمن رآني أو رأى من رآني (من ٩٥) تسمعون ويسمع منكم (جس ٧١) =أكرموا العلماء.. فمن أكرمهم فقد أكرم الله ورسوله (جس ٧٢) =ومن أحل لأنصار أحبه الله ومن أبغض الأنصار أبغضه الله (جس ٤٠٨) =ومن أحبني فقد أحب الله ومن أطاعني لافقد أطاع الله (من ١٤٦) =من أحب العرب فقد أحبني حقًا (من ١٤٧) =من أحب عليًا فقد أحبني ومن أبغضه فقد أبغضني (جس ٤٠٨) =من آذى عليًا فقد آذاني (من ٠٤) =من أحب الحسن والحسين فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني (جس ٤٠٨) . انظروا قريشًا فخذوا من قولهم وذروا فعلهم (جس ١٤٣) . أدوا للأمراء حقهم واسألوا الله حقكم (رواية إحياء علوم الدين للغزالي) . أن أهل علين يشرف أحدهم على أهل الجنة فيضيء وجهه لأهل الجنة كما يضيء القمر ليلة البدر لأهل الدنيا (جس ١١٦) . إن بين يدي الساعة وكذابين فاحذروهم صحيح مسلم ٦: ٤) ومثله للشاعر: وإذا الذئاب استنعجت لك مرة ... فحذار منها أن تعود ذئابا فالذئب أخبث ما يكون إذا بدا ... متلبسًا بين النعاج إهابا الصلاة خير موضوع فمن استطاع أن يستكثر فليستكثر (جس ٢٦٥) =الصلاة مفتاح كل خير (من ١٩٣) =ما أذن الله العبد في الدعاء حتى أذن له في الإجابة (جس ٣٥٨) . صلوا أيها الناس في بيوتكم فأفضل صلاة المرء ف بيته إلا المكتوبة (جس ٦٦) . من طلب شيئًا وجد وجدّ، من قرع الباب ولجَّ ولج، (من ١٣٠) =شل تعط (جس ٨٥) . لو أنكم تتوكلون على لله حق توكله كرزقكم كما ترزق الطير تغدو خماصًا وتروح بطانًا (جس ٣٦٨) . إذا تألم أحد أو تألم أخوه فليقل: ربنا أنت في السماء ليتقدس اسمك ليكن ملكوتك في السماء والأرض (حديث أبي داؤود ١: ١٠١) . عليكم بالجماعة فإن الله يجمع أمتي إلا على هدى (جس ١٣) =يد الله مع الجماعة (الثعالبي لإعجاز والإيجاز ٦ ٧) . في صحيح البخاري (١: ٧١) يمد الله يوم الدين من عمل الصدقة سرًا بحيث لا تعلم يده الشمال م فعلته يمينه=أفضل الصدقة سرًا إلى فقير وجهد من مقل (جس ٦٥) =صدقة السر تطفئ غضب الله (الإعجاز والإيجاز للثعالبي ٦ ٧) =من كنوز البر كتمان الصدقة (جس ١٧٠) . إن الله تعالى لا يظلم المؤمن حسنة يعطى عليها في الدنيا ويثاب عليها في الآخرة (جس ٩٦) . من سقى عطاشًا فأرواه فتح له باب الجنة (من ١٠٤) .

1 / 145