============================================================
ظفر وبنو واقف لأن بني ظفر في تلك الأيام كانوا أقعد بني مالك بن أوس، فقالت بنو واقف: هومنا قد انتسبوا فينا، ودعوتنا معنا، فسلمت لهم بنوظفر الميراث، فورثه أحد بني قيس بن رفاعة.
حاشية أخرى: قال أبو إسحاق(1) : وأبو قيس الذي يقول في أخيه: ارى وخوحا ولي غلي بامره كاني امرؤمن خضرموت غريب (2) الخزرج وولد الخزرج بن حارثة: غمرا، وعوفا، وجشم، وكغبا، والحارث بطن.
قولد عمرو: ثعلبة.
فولد تعلية: النجار، وإسمه اتيم الله.
قولد النجار: مالكا، وغديا، ومازنا، ودينارا بطون.
قولد مالك بن النجار: غمرا، وغنما، ومعاوية، وعامرا، وهو مبذول بطن.
قولد عمرو بن مالك: معاوية، وأمه ححديلة، بها يعرفون، وغدي بن عمرو وأمه معانة بها يعرفون.
فمن بني عدي بن عمرو: حسان(3) بن ثابت بن المنذر بن خرام بن عمرو بن زيد مناة بن عديي.
حاشية : قال القاضي : المنذر بن خرام الذي حكم قي خليف مالك بن العججلان الذي قتله شتير، فيما بين الأوس والخزرج، فقال: الوأبي سميخة القائل الفا عل حين التقت عليه الخصوم(1 الاوابو طلحة وهوزئد بن سئل(5) بن الأسود بن خرام، شهد بذرا والعقبة. (29 -و) (1) هو ابراهيم بن محمد العباسي امير مكة الذي قرىء عليه هذا الكتاب فأضاف عليه بعض الحواشي، كما جاء في الصقحة الأولى من الكتاب.
(2) انظر الاستبصار ص 274 مع تفاصيل الخلاف حول إسلام ابي قي وأخيه وخوح.
(3) شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم يكنى أبا الوليد ترجمته لي الاصابة 325/1، الاستيعلب 434/1.
(4) لم اقف على ذكر له في مصدر آخر.
(5) الاستيعاب 53/1، الاصابة 549/1.
277
صفحہ 278