============================================================
وبنو غيدان بن خجر، منهم: عبد كلال بن مثوب، بعثه تبع على مقدمته فقتل طسم وجديس(1) باليمامة.
الاينو بذل بن ذي رعين، منهم: فهد، وعبد كلال ابنا غريب اللذان يقول لهما الشاعر: الا أن خير الناس كلهم ففد وعبد كلال خير سائرهم بغذ(2) اولفقد يقول عمرو بن مغدي كرب الزبيدي: الا عتبت علي اليوم عرسي لأتيها كما زقيت بففد(2) وكتب(2) النبي إلى غريب، والحارث ابني عبد كلال بن غريب هذا، ومنهم انورعين وهو شراجيل بن عمرو القائل: فان تك جمير غدرت وخانت فمغذرة الإله لذي رعين(4) ومنهم: بنو خضور بن غدي، منهم: شعيب بن ذي مهدم الذي قتله قومه، فغزاهم بخت نصر فقتلهم، فأنزل الله(5) عز وجل: ( فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون(6) إلى قوله: (فجعلناهم حصيدا خامدين}(2) قال: وحضور اليوم (49 - ظ) في همدان.
(1) لمزيد من المعلومات عن طحسم التي استنصرت حان بن تيع ملك اليمن ضد جديس وأسباب ذلك راجع الكامل 451/1.
(2) انظر الاكليل 362/2 وقد نب الهمداني هذا الشمر إلى ملمة بن جندل التميمي أو أبوه جندل الشاعر.
(() انظر شعر عمروبن معد يكرب ص 87 مع بعض الفوارق.
(4) ورد في السيرة 589/2 - 090 مضمون كتاب الرسول (ص) إلى الحارث بن عبد كلال ونعيم بن عبد كلال ال والى التعمان قيل في رعين ومعافر وهدان.
(5) ذكره الهمداني في الاكليل 6/10، 47، 90، 111، انظر أيضا كتاب صفة جزيرة العرب للهمداني مشورات دار اليمامة الرياض ص 216.
وورد هذا الشعر في الاشتقاق ص 525.
(1) في القرآن الكريم في صورة هود الأيات (83 - 45) اهلك الله تعالى قوم شعيب بالصيحة ولم يخق المفسرون مع رواية ابن الكلبي، انظر الكامل 157/1 .
(7) صورة الأنبماء الآية: (12) .
(8) السورة السابقة الآية (15).
(9) وقدرن صاحب الاشتقاق هذا التفسير، انظر الاشتاق ص 527، الكامل في التاريخ 296-371/1.
240
صفحہ 341