============================================================
ابن الخطاب زتباعا في الحج فضرب بيده على منكبه وقال: لولا الإسلام لأخذت ثأري ك، فقال له زنباع: لولا الاسلام ما وضعت يدك حيث وضعتها.
عاما وولد الحارث بن غدي: الزفذ ومعاوية، وأمهما عاملة بنت مالك بن وديعة بن قضاعة ويقال إن عاملة هو الحارث نفسه ابن مالك.
قولد معاوية بن عاملة: شعلا، وسلمة، وعجلا، بطون.
فمن بني شعل : قوال بن غمرو كان شريفا، وشهاب بن برهم كان سيدا، وخمام ابن معقل كان شريفا(1) مع مسلمة (2) بن عبد الملك، ومنهم : ابن الرقاع(2) الشاعر، الواسمه عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع، وقعيييس الذي اسر عدي بن حاتم فأخذه منه شعيب بن ربيع الكلبي من بني غليم بن جناب، فخلى سبيله بغير فداء(4).
هؤلاء عاملة.
خولان وولد مالك بن الحارث بن مرة بن أدد: عمرا، ويغفر.
فولد عمرو: خولان.
فولد خولان: خبيبا، وعمرا، والأضهب، وقيسا، ونبتا، وبكرا، وسغدا، منهم: (1) جاء في م. م الجمهرة الصفحة (239) قال: منهم شهاب بن برهم بن معقل حتى انتهى إلى هنية وكان يدا وابته جتال (يعني ابن شهاب) وكان شريفا من أصحاب ملمة بن عبد الملك.
(2) هو ابن الخليفة الأموي عبد الملك ين مروان، ولي العراقين سنة 102 ه. كما جاء في الكامل 89/5.
الاوهو الذي حاصر التسطنطينية لمزيد من المعلومات انظر المصدر نفسه 27/5.
(3) يكنى ابا داود، راجع ترجمته وسيرته في الأغاني 407/9- 317، الشعر والشعراء 118/2، الأمدي ص 116" المرزباني ص 253 .
(4) ورد في م. م الجمهرة الصفحة (239): قعيسين هو الني أسر عدي بن حايم يوم اغارت بنو كلب على طيء وكانت عاملة يومثذ مع بني حارثآة بن جناب حليفا لهم فأخنه مته شعيث بن ربيع بن صهود الكلي العليي وقال: وما أنت وأسر الاشراف فخلى صبيله بغير قداه، انظر ايضا ابن حزم ص 420 .
31
صفحہ 314