لمحبي هذا الكتاب، لا سيما طلاب العلم في الباكستان والهند والتركستان، حيث اعتمادهم يكاد يكون كليًا على هذا الكتاب.
وفي الختام أود أن أترك القارئ يجول مع العلائي في كتابه ليرى مدى تمكنه من علم الحديث. فهذا الكتاب غيض من فيض بالنظر إلى ما ألّف من مؤلفات في فنون شتى.
والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.
المحقق
تحريرًا في ٤/١٢/١٤٠٤هـ
1 / 7
مقدمة
ترجمة العلائي
الكلام على الكتاب
مقدمة العلائي
أقسام الحديث المحتج به
كتاب البخاري ومسلم
سنن أبي داود وابن ماجة
الحكم على الحديث بالوضع
بيان الأحاديث التي أنتقدت على صاحب المصابيح وما ينبغي الحكم عليها به