Names of the Companions agreed upon by Al-Bukhari and Muslim and what was individual to each
أسماء الصحابة التي اتفق فيها البخاري ومسلم وما انفرد به كل واحد
ناشر
دار العاصمة
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
Names of the Companions agreed upon by Al-Bukhari and Muslim and what was individual to each
الدارقطني d. 385 AHأسماء الصحابة التي اتفق فيها البخاري ومسلم وما انفرد به كل واحد
ناشر
دار العاصمة
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
(^١) ذكرت في ي، هـ ههنا فيما اتفقا فيه، وذكرها الدارقطني على الصواب مرة أخرى في باب النساء المكنيات فيما اتفقا فيه، وقال الباجي ٣/ ١٢٨٤: «ذكر الشيخ أبو الحسن أن مسلمًا انفرد بالإخراج عن الرميصاء أم سليم، قال: ويقال بالشين، ثم قال في باب كنى النساء: إنهما اتفقا على الإخراج عن أم سليم». وقوله نقلًا عن الدارقطني: «ويقال بالشين» لعل صوابه: ويقال بالغين، أي: الغُمَيصاء، ولم أجد كلام الدارقطني هذا. (^٢) ٢٧ - «الزاي» في ت، س: «الزاء» / «والزبير بن العوام» في ت: «والزبير العوام» / «وزينب بنت أم» في ت: «وزينب أم» / «عبدالله» من ت، س، ك، ف. (^٣) ذكرها الدارقطني في التابعين الثقات ممن صحت روايته في الصحيحين ١/ ١٤٦، ٢/ ٣٠٣، ولعل ذلك؛ لأن أكثر روايتها عن الصحابة، وقد ثبتت لها الصحبة، ولها في الصحيحين حديث مسند. (^٤) ٢٨ - «وانفرد» في ت، س، ك: «انفرد» / «مسلم» ليس في ت / «وزهير» في ت، س: «وزبير». (^٥) رمز له المزي» خت «، وتبعه مختصروه -إلا الذهبي في الكاشف؛ فأغفله-، وروى حديثه البخاري ٣٢٩٧، ومسلم ٢٢٣٣، من طريق الزهري، عن سالم، عن ابن عمر، في الأمر بقتل الحيات، وفيه: أن أبا لبابة الأنصاري أخبر ابن عمر بالنهي عن قتل ذوات البيوت؛ واختلف على الزهري فيه؛ فقيل عنه هكذا، وقيل عنه: أخبره أبو لبابة أو زيد بن الخطاب -بالشك-، وقيل عنه: أخبراه كلاهما. فأخرج البخاري الوجه الأول -في مواضع- مسندًا، وأخرج الوجهين الآخرين معلقين، وأخرجها مسلم جميعًا مسندة.
1 / 42