326

============================================================

وكل المعاصى الشى تذكر ت الى الله كسفر العباد، اكت عن قتل تقصر ولوقال ذاقائل فى أبيك، ولوكان ليك، لكذيهه، واى الله أنت به ت و فى ذرك الشار، إذا أحضروا تواقول أهل الجمم لكى يعملواصالحا يرجروا ؟

د الوا ربهم ربو وجاء النذير، فلم تشكروا؟!

قال: الم اك عرتكم قالوا: "بلى، جاهنا ندره.

ام اتكم منذر گ9 ان وينا بكذهم وقلنا : من الرصل قد ير بعدا وحقا لكم هاصبروا نودوا، إذاعتره رابالذنوب ذلا، ولوانهم ذكروا وتد أنكروا أن يكون القرآن ادل م انه ع ادن ه، ام ينظروا واما الفعل الحسن الذى سالت عنه، فهو الإجابة إلى كتاب الله، عزوجل ، وما دعا (1) إليه رسول الله، صلى الله عليه، من الطاعة التى قال الله، جل تناؤه،: { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين (3(2).

فهذا هر الحن الذى سالتنا عن تفسير الحن والقبيح، فتدبر ما قلنا، وما جاءك من حججنا هذه القاطعة لدعواك، والحمد لله رب العالمين : الاسم والسى: 104ظ/ ثم قال عبد الله بن يزيد البغدادى : ثم سلهم، فإن قالوا : إن الله (2) إنما جعل اسم الكفر واسم الايمان، ولم يجمل الايمان، ولم يجعل الكفر. فقل لهم

صفحہ 326