نبی موسیٰ و تل العمارنہ
النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول): موسوعة تاريخية جغرافية إثنية دينية
اصناف
وينسب هذا الكتاب إلى كاهن إسرائيلي باسم «عزرا بن سرايا»، على رأس الموجة الثالثة العائدة من اليهود المنفيين في بابل إلى فلسطين حوالي منتصف القرن الخامس قبل الميلاد ... وإليه تنسب محاولة تجديد الديانة وإيقاد جذوة القومية الإسرائيلية، وقد أشرف على تجديد الهيكل، وإليه تنسب كثير من كتب العهد القديم في رأي نقاد التوراة. وقد بلغ عزرا منزلة عظيمة عند بني إسرائيل، ويخبرنا القرآن أن الإسرائيليين قد قدسوه حتى قالوا : عزير ابن الله، رغم أننا لم نجد - في العقائد اليهودية ذاتها - ما يشير إلى مثل هذا الاعتقاد.
نحميا
Nehemie :
وهو أحد وجهاء بني إسرائيل، تمكن مع عزرا من إقناع الملك الفارسي قورش بعد فتح الفرس لبابل، بالسماح للإسرائيليين بالعودة إلى فلسطين، وبناء الهيكل من جديد.
إستير
Esther :
وهو سفر صغير يشتمل على تسعة أبواب أو إصحاحات، ويروي قصة الإسرائيلية الجميلة إستير، التي تمكنت من إغواء أخشويريش ملك الفرس فتزوجها، وتمكنت بوجودها في البلاط من إحباط مؤامرات وزيره الكبير هامان ضد بني جلدتها، ثم دبرت مع عمها الكاهن مردخاي مكيدة قضت على هامان وأتباعه، حتى سمح لهم الملك الفارسي بالولوغ في دم هامان وفريقه كيف شاءوا، وقام الإسرائيليون بذبح الآلاف من قوم هامان ونسائهم وأطفالهم، وحتى اليوم يحتفل اليهود بذكرى تلك المذبحة في عيد البوريم أو عيد إستير في مارس من كل عام.
القسم الثالث
ويعرف بمجموعة كتب الأناشيد أو الأسفار الشعرية، ويشتمل على أسفار في صيغ أناشيد وتراتيل ومواعظ دينية مصوغة شعرا، ويشمل خمسة كتب أو أسفار، هي على الترتيب:
أيوب.
نامعلوم صفحہ