آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
ثم علق على أقاصيه عقد لهاته؛ لتعرف بها لذيذ شهواته، نعمة من الخالق على خلقه، ليلتذوا بالطيبات من رزقه، ولو كان موضعها منها عاطلا، لم يكن الالتلذاذ إلى ملتذه واصلا، ولرجعت مختلفات أنفاسه، إلى المكنون من أم رأسه.
صفحہ 165