مستدرک علی مجموع فتاویٰ

ابن تيمية d. 728 AH
52

مستدرک علی مجموع فتاویٰ

المستدرك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤١٨ هـ

اصناف

ومضافًا في قوله: ﴿فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلَاكُمْ﴾ [٤٠/٨]، ﴿فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ﴾ [٤/٦٦]، ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ﴾ [١١/٤٧] . «الناصر»: جاء مفضلا في قوله: ﴿خَيْرُ النَّاصِرِينَ﴾ [١٥٠/٣]، وتقدم قوله: ﴿نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ﴾ . «الحفيظ»: جاء في قوله: ﴿عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ﴾ موضعان [٥٧/١١] . «الحافظ»: جاء مفضلا في قوله: ﴿فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا﴾ [٦٤/١٢] ن و... (١) في قوله: ﴿وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ﴾ [٨٢/٢١]، ﴿وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ [٩/١٥] . «...» (٢) جاء مقرونا في قوله: ﴿قَرِيبٌ مُجِيبٌ﴾ [٦١/١١]، وقوله: ﴿فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾ [١٨٦/٢]، ومفضلا في قوله: ﴿وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ﴾ [١٦/٥٠]، وقوله: ﴿أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ﴾ [٨٥/٥٦] (٣) . «المجيب»:جاء مقرونا في قوله: ﴿قَرِيبٌ مُجِيبٌ﴾ [٦١/١١] . «الرحيم»: قريب المائة والثلاثة عشر (٤)، جاء مقرونا بالغفور في نحو من ستين موضعا (٥)، بالرحمن في البسملة، وفي النمل أيضا، وفي

(١) بياض. (٢) بياض. (٣) المراد بالقرب في سورة (ق) قرب ملائكته. ضعف قول من قال: بالعلم والقدرة. قرب الملائكة والشياطين من قلب ابن آدم، أما قربه تعالى من عابديه وسائليه فصحيح، انظر ص٩١ من جـ١/من الفهارس العامة لمجموع الفتاوى. (٤) مائة وواحد. (٥) سبعين منها (١/١) .

1 / 58