مستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
مستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
ناشر
دار الكتب العلمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤ م
پبلشر کا مقام
بيروت
اصناف
سیرت النبی
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
مستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
ابو مدین ابن احمد فاسی d. 1132 AHمستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
ناشر
دار الكتب العلمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤ م
پبلشر کا مقام
بيروت
اصناف
(١) حول وفاته قال الإمام ابن عبد البر في (الاستيعاب) - ترجمة العباس- ٦/ ١٥: «وتوفي العباس بالمدينة، يوم الجمعة لاثنتى عشرة ليلة خلت من رجب وقيل: بل من رمضان، سنة اثنتين وثلاثين، قبل قتل «عثمان» بسنتين وصلى عليه «عثمان» ودفن بالبقيع، وهو ابن ثمان وثمانين سنة وقيل: ابن تسع وثمانين. أدرك في الإسلام اثنتين وثلاثين، وفي الجاهلية ستا وخمسين سنة. وقال خليفة بن خياط: كانت وفاة العباس، سنة ثلاث وثلاثين، ودخل قبره ابنه: عبد الله بن عباس» اه: الاستيعاب. وانظر: (الإصابة) للإمام ابن حجر- ترجمة العباس- ٥/ ٣٢٩. (٢) و«أم الفضل «ترجم لها الإمام ابن عبد البر في (الاستيعاب) ١٣/ ١٤٤، ١٤٦ رقم: ٣٤٨٠ فقال: «لبابة بنت الحارث بن حزن الهلالية ...» هي أم الفضل أخت «ميمونة» زوج النبي ﷺ وزوجة «العباس بن عبد المطلب» وأم أكثر بنيه. يقال: إنها أول امرأة أسلمت بعد «خديجة»؛ فكان النبي ﷺ يزورها، ويقيل عندها، روت عنه أحاديث كثيرة؛ وكانت من المنجبات، ولدت للعباس ستة رجال، لم تلد امرأة مثلهم، وهم: «الفضل»؛ وبه كانت تكنى، ويكنى به زوجها، و«عبد الله» الفقيه، و«عبيد الله» الفقيه، و«معبد»، و«قثم»، و«عبد الرحمن»، و«أم حبيبة» سابعة. وفى أم الفضل يقول: عبد الله بن يزيد الهلالي: ما ولدت نجيبة من فحل ... بجبل نعلمه ولا سهل كستة من بطن أم الفضل ... أكرم بها من كهلة وكهل عن المصطفى ذى الفضل ... وخاتم الرسل وخير الرسل اه: الاستيعاب. وانظر: (الاستيعاب) - الكنى أم الفضل- ١٣/ ٢٦٥ رقم: ٣٥٩٥. وانظر: (الإصابة) للإمام ابن حجر ١٣/ ١١١، ١١٢ رقم: ٩٣٩. وانظر: (الإصابة) - الكنى- ١٣/ ٢٦٥ رقم: ١٤٤٢.
1 / 184