172

============================================================

تجلس العجلى وم يفردن عليه اللحديت وغيره) ورجع الى حلسب وصتف تصانيف كتيوة فى التفسبر والكقب والكلام (رايت اهل حلب يسخرين متها) [على نمائه ما يكون من الشقط وحلم التحصيل وسقم النقل وكان انا سئل عن مختل كلامها يفكر تر يقول لا ادرى ما المراد بهذه الا اتبى كذا نقلته من كتاب كده فاذا روجع ذلكك اللتاب لا يوجد فيه الامر على ما قال] سانه عن مولده كقسال فى سابح باعشرى شهر ومخان سنة 3اه وكان سجع حلب من محيد بن باسر للياق وابى محمد عبد الله بن محمد الاشيرى ومات فى اول جمادى الاخر او فى اخر جمانى الاولى ستة 73 بحلب باب دكر دارات آلعرب و قرابة تمانين دارة لر يتمع (فيما عليت) لخبرى * وقد كان جماعة من الأمة العلماء ارادوا احصاها قلم يزيدوا حلى عشرين دأره الا ما كان من ايى الحسين امد بن فارس بن زكرياه فانه الف فيها كتابا لر باتچاوز فيه اربعين دارة فكتبتها عته وحصبلث من بطون صحايف الأمة وأفواه الرواه صعقها وذلكه) بحول الله وقوته وتوطبفه وقدايته واتا اذكر ما أضيفت الدارة اليه مرتبا على حروف المهجم التجف التاسة على طالبه وتمسر درك الغرص على خاطبه مستشهدأ لها باشعار العرب حسب للهد والطاقة) والداره في كلام العرب كل جوبة هين جبال فى حزن كان تلكن او سهل وقال الاصىى الداره رمل مستدير فى وسطه تجوة وهى الدوره ايضا وتجمع دارات وقيل فى

احشر حصلتها من كتب العلماء ودواوين الشعراه وافواه اهل هذا الشان الفهماء واستشيدت عليها باشعار القدماء ولر آر احدا من الاية رحمه الله زاد على العشرين دارة اا ما كان من اى السن بن فارس فانه الف فيها كتايما مفردا فذكر نحو الاربعين وقد ردت انا

صفحہ 172