المقرر على أبواب المحرر
المقرر على أبواب المحرر
تحقیق کنندہ
حسين إسماعيل الجمل، دبلوم الدراسات العليا في الوثائق قسم المكتبات - جامعة القاهرة
ناشر
دار الرسالة العالمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
پبلشر کا مقام
دمشق - سوريا
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
المقرر على أبواب المحرر
ابن ماجد مقدسی d. 783 AHالمقرر على أبواب المحرر
تحقیق کنندہ
حسين إسماعيل الجمل، دبلوم الدراسات العليا في الوثائق قسم المكتبات - جامعة القاهرة
ناشر
دار الرسالة العالمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م
پبلشر کا مقام
دمشق - سوريا
اصناف
= وأخرجه البيهقي (٤/ ٢٧٣) من طريق وكيع عن عبد اللَّه بن نافع مولى ابن عمر، عن أبيه عن ابن عمر أنَّه كان يستاك وهو صائم. وعبد اللَّه بن نافع ضعيف. (١) حديث صحيح: أخرجه أحمد (١٩٢٦٣) و(١٩٢٧٣)، وعبد بن حميد في "مسنده" (٢٦٤)، والتِّرْمِذِيّ (٢٧٦١)، والنسائي (١/ ١٥) و(٨/ ١٢٩ - ١٣٠)، وابن حبان (٥٤٧٧) من حديث يوسف بن صهيب، عن حبيب بن يسار، عن زيد بن أرقم به. واللفظ للنسائي، وابن حبان وعند الباقين بلفظ: "من لم يأخذ من شاربه فليس منا"، وقال التِّرْمِذِيِّ: "حسن صحيح"، وإسناده صحيح رجاله ثقات. (٢) "جامع التِّرْمِذِيِّ" (٥/ ٩٣). (٣) أخرجه مسلم (٢٥٨) (٥١) من حديث جعفر بن سليمان عن أبي عمران الجوني عن أَنس بن مالك به. (٤) جعفر بن سليمان الضبعي، صدوق زاهد لكنه كان يتشيع، كما في "التقريب". (٥) الحديث من طريق جعفر أخرجه ابن عبد البر في "التمهيد - هداية المستفيد" (١١/ ٣٥٩) من رواية الحسن بن عمر بن شقيق الجرمي وقطن بن نُسير (في الأصل بشير): قالا حدثنا جعفر بن سليمان به بلفظ: وقت لنا رسول اللَّه ﷺ في حلق العانة وقص الشارب فذكره. وقال ابن عبد البر: "وهذا حديث ليس بالقوي من جهة النقل" يعني بهذا اللفظ: وقت لنا رسول اللَّه ﷺ. (٦) "تهذيب الكمال" (٥/ ٤٦)، ووثقه أيضًا ابن سعد فقال: كان ثقة وبه ضعف وكان يتشيع. وأخرجه التِّرْمِذِيّ (٢٧٥٩) من طريق جعفر بن سليمان به بلفظ: وقت لنا رسول اللَّه ﷺ =
1 / 65