420

منصف

المنصف لابن جني، شرح كتاب التصريف لأبي عثمان المازني

ناشر

دار إحياء التراث القديم

ایڈیشن

الأولى في ذي الحجة سنة ١٣٧٣هـ

اشاعت کا سال

أغسطس سنة ١٩٥٤م

تينك، أي: قلة حظك من وصالي هذه، ومعاناتك الوجد بها، كقلة حظك من وصالهما ومعاناتك الوجد بهما قبلها، أي: قبل هذه التي شغفت بها الآن، عن الزوزني باختصار.
١٥١: ٦- الأسته: الكبير الاست، أي: العجز.
١٥١: ١٧- الدلامص: البرّاق.
١٥٢: ٢- اللَّآل: بائع اللؤلؤ، واللؤلؤ: الدّرّ، واحدته لؤلؤة.
١٥٢: ٣- السِّبَطْر، ذكر في ٢٤: ١٩، والسبط: السبطر.
١٥٢: ١٤- الدمث والدمثر: اللين السهل.
١٥٢: ١٥- الثعلب من السباع وهي: الأنثى، والذكر: ثعلب وثُعلبان، وثعالة: الأنثى من الثعالب.
١٥٤: ١٣- من المواضع التي ذكر فيها سيبويه ألفي التأنيث في الجزء الثاني من الكتاب ص١٠ س٣، ص١٠٩ س١٤، ص١٩٩ س٤ ت.
١٥٤: ١٥- هذا الكلام من أول "قبل، إنما قال هذا" إلى آخر: "بحوّزا": أسلوب علمي لا يخلو من الركة، من كثرة ما أراد من التدقيق في هذا المعنى.
١٥٦: ٥- كوكب دُرِّيّ: ثاقب مضيء. وحكى سيبويه عن ابن الخطاب: كوكب دريء. قال الفارسي: ويجوز أن يكون فُعِّيلا على تخفيف الهمزة قلبا، فأما دري فمنسوب إلى الدر.
١٥٧: ٨، ٩- قوله: "مضارعتان لألفي التأنيث في نحو صفراء وحمراء" مخالف لإنكاره قبلا أن في حمراء وصفراء وأمثالهما ألفي تأنيث، وإنما هي همزة، وقال: إنما يطلق ذلك تسامحا، وقد تسامح هو هنا.
١٥٧: ١٣- الظَّرِبان: دويبة شبه الكلب، طويل الخرطوم، أسود السراة، أبيض البطن، كثير الفسو، منتن الرائحة.
١٦٠: ٥- لم نوفق لمعرفة هذا الراجز.

1 / 422