360

منصف

المنصف لابن جني، شرح كتاب التصريف لأبي عثمان المازني

ناشر

دار إحياء التراث القديم

ایڈیشن نمبر

الأولى في ذي الحجة سنة ١٣٧٣هـ

اشاعت کا سال

أغسطس سنة ١٩٥٤م

١٧: ١- "اقطارّ" النبت واقطرّ: ولى وأخذ يجف، وتهيأ لليُبْس. ١٧: ٥- في المصباح: سَمُح فهو سَمِح، وسكون الميم تخفيف. وفي اللسان: "رجل سميح وسمح" وفي المعيار: "هو سَمْح " بالفتح، وتصغيره: "سُمَيْح، وسُمَيِّح" بشد الياء كأنه تصغير "سَمِيح". ١٨: ٨- خَدْل: وصف من خدل يخدل خدالة: إذا غلظ وامتلأت سيقانه. ١٨: ٩- رَسَن: حبل وما كان من زمام على أنف البعير والجمع: أرسان. الطلل: ما مثل من آثار الديار. ١٨: ١٢- نَدْس: وصف من نَدِس الرجل يندَس نَدَسًا: فهم واستمع الصوت الخفي سريعا، كنَدِس ونَدْس. ١٨: ١٣- نِضْو: خَلَق بالٍ مهزول. ١٨: ١٤- نِقْض: مهزول، كأن السفر نقض بنيته، أي: هدمها. ١٨: ١٥- إطل، الإطِل والإطْل: الخاصرة، وقيل غير ذلك، وأنكر البطليوسي في الاقتضاب كسر الطاء، وقال: هي إطْل بالسكون كرِجْل. ١٨: ١٦- وأتان إِبِد: ولود تلد كل عام. ١٨: ١٦- لم نوفق لمعرفة اسم هذا الشاعر. ١٨: ١٧- روى اللسان هذين البيتين في مادة رجل ١٣-٢٨٣-٥- ت، ولم ينسبهما لقائلهما. وروى الشطر الأخير منهما هكذا: ألا بي أنا أصل تلك الرجل والحجل: الخلخال. وهش به يهَش هشاشة: خفّ إليه وارتاح له وفرح به، فهو هشّ. يقول: "كشفت عن ساقها، وأرتني خلخالا عليها فارتحت لرؤيته وسررت، وبلغ بي السرور والارتياح أن قلت لصاحبي: أفدي أصل تلك الرجل بأبي.

1 / 362