أَو للتراخي الرتبي لِأَن الإنتساج مُتَأَخّر عَن النسج رُتْبَة تَأَخّر الْمَعْلُول عَن علته وَفِي الْبَيْت الجناس المحرف وَقد مر وَهُوَ هُنَا فِي حكم وحكمت والائتلاف وَهُوَ هُنَا فِي نسجت مَعَ يَد وَشبه الجناس وَهُوَ أَن يجمع اللَّفْظَيْنِ الِاشْتِقَاق أَو شبهه وَهُوَ هُنَا فِي نسجت وانتسجت والمنتسج وَشبه الازدواج وَهُوَ أَن يُؤْتى بجمل متعاطفة بِغَيْر الْوَاو مُرَتّب بَعْضهَا على بعض وَهُوَ هُنَا فِي نسجت وانتسجت والجناس تشابه اللَّفْظَيْنِ فِي التَّلَفُّظ والازدواج توالي كَلِمَات الجناس وَمِنْه قَوْلهم من طلب شَيْئا وجد وجد ورد الْعَجز على الصَّدْر فِي الْفِعْل الأول مَعَ الثَّانِي وَمَعَ اسْم الْفَاعِل والتتميم فِي حكمت والتسميط وَهُوَ أَن يصير الشَّاعِر الْبَيْت أَرْبَعَة أَقسَام ثَلَاثَة مِنْهَا على سجع وَاحِد وَهُوَ فِي الْأَفْعَال الثَّلَاثَة
1 / 63