مختصر تذكرة سويدي

عبد الوهاب الشعرانی d. 973 AH
162

============================================================

مفته تذقرة الاماء الويى ف الطب ماةزالقانمدة بامنهان للتمريات التمبيوترية 1611766 1من03 و كذلك لحم الحرباء مملوحا مدقوقا يضمد به السلاء و النصول فيخرجها.

و كذلك الفأر إذا شق جوفه ووضع وهو حار ساعة شقه على موضع التصول و السهام أخرجها.

و كذلكك خميرهآ دقيق الحنطة تجذب السلاء و النصول ضمادا.

و كذلك النيل الهندى يجذب السلاء و النصول ضمادا.

و كذلك لحم السنور.

و كذلكك ورق الخيار و شحم عجل يجذب السلاء و التصول ضمادا.

و كذلك وسخ الأبدان الذى يخرج فى الحمام يجذب السلاء و النصول ضمادا.

و كذلك البابونج يجذب السلاء و النصول ضمادا.

و كذلك الحنطة إذا مضغها الصائم تجذب السلاء و النصول ضمادا.

و كذلكك ورق الخشخاش يجذب السلاء و النصول ضمادا.

وكذلكك ورق التين [177] و سويق الشعير يجذب السلاء و النصول.

و كذلكك عروق الكرم التى فى الأرض إذا علق على مكان دخول السلاء و النصول جذبتها.

و كذلك الزيت العتيق إذا صب على موضع السلاء و النصول جذبها.

و كذلك الملوخيا و هى الخبازى إذا خلطت بشحم عجل مسلى جذبت السلاء و النصول ضمادا.

مختصر تذكرهآ الامام السويدى فى الطب، ص: 201 علاج ضرب السياط: قلب جوز الأكل إذا دق حلل الخضرة الحادثة من ضرب السياط ضمادا.

و كذلك الكندر من شرب منه درهمين هان عليه ألم ضرب السياط: و كذلكك ورق النيل فيضمد به أو يشرب فيدمل آثار الضرب و يذهب ألمه.

و كذلك الصبر إذا خلط بعسل وطلى به على آثار الضرب أذهب ألمه و يكون الصبر من صبر حضرموت.

و كذلك الراون بالخل يضمد به آثار الضرب فيحلله و يسكن األمه و إذا شرب منه درهمان بطلا ممزوج بالماء تفع من ضرب السياط: و كذلك السماق إذا دق وعجن بالماء وضمد به مواضع الضرب منعها آن تورم.

و كذلك العسل يجلو آثار الضرب ضمادا.

و كذلك الزاج المحرق بالماء يمنع آثار الضرب بالسياط إذا ضمد به.

و كذلك المرزنجوش يذهب آثار الضرب ضمادا.

و كذلك السمسم يزيل الخضرة الحادثة من الضرب ضمادا.

و كذلك الكراث إذا دق وعصر ماؤه و عقد عصارته بالعسل ولعق فإنه يسكن وجع الضرب.

و كذلك الترمس إذا طبخ دقيقه وضمد به آثار الضرب أبرأها لا سيما إن خلط طبيخه بدهن ورد.

و كذلك عصارهآ ورق الأس إذا خلطت بسويق وضمد بها مكان الضرب سكنه.

و كذلك الفجل إذا ضمد به آثار الضرب أبرأها لا سيما إن طبخ، و كذلكك يفعل بورقه.

و كذلك دقيق الفول و الشعير إذا طبخ وضمد بهما آثار الضرب سكن ألمه.

صفحہ 162