مختصر الصارم المسلول
مختصر الصارم المسلول لابن تيمية
تحقیق کنندہ
علي بن محمد العمران
ناشر
دار عطاءات العلم (الرياض)
ایڈیشن نمبر
الرابعة
اشاعت کا سال
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
پبلشر کا مقام
دار ابن حزم (بيروت)
اصناف
1 / 1
1 / 3
1 / 5
(^١) انظر الخبر مفصلًا في "الجامع لسيرة شيخ الإسلام": (ص/ ٣٤٤ - ٣٤٥). (^٢) ومما يؤيد هذه الحاجة: أن الدكتور صلاح الصاوي قد اختصر الكتاب، ولم أقف عليه.
1 / 6
1 / 7
(^١) البحث في "الصارم": (٣/ ٩٦٠ - ٩٧٦).
1 / 8
1 / 9
(^١) أو سوء تربية، على قول البعض. (^٢) في "الصارم": (٢/ ٥٨ - ٣٧٨)، و"المختصر": (ص / ٣١ - ٧٧).
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(^١) راجع لمزيد من التأصيل والاستدلال، والمناقشة والرد، وتفصيل ما أُجْمِل كتابَ "الإيمان الأوسط" لشيخ الإسلام - رحمه الله تعالى -.
1 / 14
(^١) * مصادر ترجمته "معجم ابن ظهيرة - إرشاد الطالبين": (ق/ ١٣٨)، "الدرر الكامنة": (٤/ ٨٤)، "إنباء الغمر": (١/ ٢٢٣)، "تاريخ ابن قاضي شُهْبة": (١/ ٢٤٢)، "المنهج الأحمد": (٥/ ١٤٦ - ١٤٧)، "مختصره": (٢/ ٥٥٨ - ٥٥٩)، "الجوهر المنضَّد": (ص/ ١٤٤)، "شذرات الذهب": (٦/ ٢٥٤ - ٢٥٥)، "السحب الوابلة": (٣/ ١٠١٦ - ١٠١٧)، "الأعلام": (٦/ ٢٨٦)، "معجم المؤلفين": (١١/ ٤٦)، "التسهيل": (مخطوط). (^٢) غيَّره الزركلي في "الأعلام" إلى "أحمد"، وقال: إنه رآه بخطه كذلك! أقول: الزركلي متثبِّت في هذه القضايا، إلا أنني رأيتُ اسمه بخطه الواضح الذي لا لَبْس فيه هكذا: "محمد بن علي بن محمد الحنبلي" انظر المجموع الخطي الذي اعتمدنا عليه في إخراج هذا المختصر: (ق/ ٢٠ ب، ١٤٣ أ، ١٧٧ أ). (^٣) تعددت التحريفات في هذا اللقب؛ ففي "الدرر": "اسبهادر"، و"الإنباء": "اسلار"، وفي "السحب": "الباسلار"، وفي "إرشاد الطالبين": "المعروف بابن أفهلار"، ويشبه هذا التركيب لقب "اسْفَهْسِلار" ومعناه: مُقَدَّم العسكر، وهو مركب من لفظ فارسي، وهو "أسْفَه" ومعناه مقدَّم، ولفظ تركي وهو "سلار" ومعناه عَسْكَر، فلعله مصحف عنه، انظر "صبح الإعشى": (٦/ ٧). ثم وجدت البرزالي قد قال - كما نقله عنه ابن رافع في وفياته: ١/ ٤٠٤ -: "اسفاسلار بقلعة بعلبك" فالله أعلم.
1 / 15
1 / 16
(^١) ذكره في معجم شيوخه "إرشاد الطالبين". (^٢) انظر عن المدرسة النورية "الدارس": (١/ ٩٩). ومصطلح "المفيد" عند المحدثين في مرتبة دون الحافظ وفوق المسْنِد.
1 / 17
(^١) تحرّف في بعض المصادر إلى "الترتيل"! و"السرقيل"! (^٢) هناك مسائل أخرى ذكر فيها الخلاف، انظر مقدمة تحقيق "التسهيل": (ص/ ٢٥).
1 / 18
1 / 19
1 / 20
1 / 21
(^١) وقد نبَّهت على ما لا بد منه في الهامش.
1 / 22