============================================================
الختصرات التى لاتشبع ولا تقتع ، والذى يوجد من نسخه لايوجد إلا مقيا كذا أقادنى العلامة الحتق المفضال مولانا الأسباذ الكوثري زامه ال مجدا م ن القاهرة في بعض خطاباله ناقلا من ذلك المحط . ومنهم الإمام البارع أبو يكر مله بن أحمد بن أبى سهل شمس الأنمة السرخسى صاحب اللبسوط وصاحب الأصول شوم ظاهر الرواية المعوفى سنة تسمين وأربمائة ؟ شرح المخفصر شرحا بسيططا في خخية أجزاء " وملد منها فى مكعبة الصليمانية بلآسثانة . ومنهم الإمام أبو الحسن لى بن بكر الإسبيجابى ، ذكره اقاضى أبو نضر أحد بن منصور فى آخر كتاب الكراههة من شرحه . قال فى الجواهر المضيئة فى ترجمته (ج 2 ص 354) ناقلا عن شيرح الاسبيجابى : " وكان الإمام أبو الحسن على بن بكر نشرهذه وكان فى نشرها و ذكرها سابقا لمام كل عصر وقوام كل دمر إلا أنه لم يجعلها فى مصنف ولم يجسها ف مؤلف* وإنا جلها فى مصنف الحلفنا للطبرى ، واتقصر شرح الطبرى القلفى المظفرى الإسبيجابى، ونذكر كلا منهما فيا بد . ومنهم الشيخ الإمام أحمد ابان منصور الطبرى الحافا المجوطن بسمرقند! شرحه فى غاية من النطويل، جم فيه الممائل التى جمعها الشيخ الإمام أبو الحسنب على بن بكر الذكور اللى وفى ولم ينشرها ولم يجعلها فى تصنيف . ومنهم الفقيه أبو نصرأحمدين منصور المظقرى البيجابى القاضى المعوفى سنة ثمانين وأربعمائة ا اختصر شرح الحافظ الطبرى المذكور آنفا وعليه معول العلماء بيده . قال فى كشف الظنون (ج 2 ص 1637) قال الإسبيجابى فى آخر شرحه : وكان الإمام أبو الحسن على بن بكر ينشرهذه السائل إلا أنه لم يجعلها فى تصنيف ولم يجمعها فى مؤلف . وبعده الشيخ أبو نصرأحمد بن منصور الطبرى السرقندى جمعها فى غاية من التطويل ، فهذبت هنامنه متوسطا، وكنت فيما سلف هذبته على غاية من الإيجاز فى العبادات خصوصا فى البيوع فوقع السهو منى فرأيت أن أزيد ، فضممت إلى العبادات مسائل القتاوى واليون ، وحذفت منها ما لا يشا كلها وجعلتها على أنوان ورنبتها على مصتف الطحاوى ، فذكرفته
صفحہ 6