============================================================
215- يجنى على طول المدى فكانه ك يجنه من نخل له صنوان 216 - ولقد غذا الدوسى منه مزودا ين وسفا فى رضا الرحنن 217 - كان الجراب لديه مخفوظا إلى قثل الإمسام الموتضى عثمان 1/72 218 - وأتاه عبد الله بالشاة التى كم يفترغها الفحل بالنزوان 219 فتحلبت لبنال وتقلصت جرى بوفق مراده الأمران 220- وكذاك مر بام معبد التى وصفته وصف المعرب المتقان 221- فاتت بشاة خائل فى ماحله منع العيال درائر الألبان 222 فدعا وسى الله يمح ضرعها وتمريه بخير بنان 223 - فرووا جميعا والفتاة وغادرت ملء الإناء لزوجها الفرثان 224- وثنى إليه دوحتين فمالتا تى تخلت منهما الساقان 225- فاظلتاه وعادتا فساذا هما فوق العروق الخضر قائمتان 226 - ودعا إليه بارض مكة دوحة فاتت محيية ولم تسستان 215) صتوان: التخلتان تطلعان من عرق واحد.
(116) غدا: أصبح الدوسى: لقب أبى هريرة 217) سيق ذكر حديث تمر آبى هريرة الذى بقى محفوظا عنده ياكل منه ويتصدق حتى تهب بيت آبى هريرة فى فتنه قتل سيدنا عثمان ش.
218) هو عبد الله ن مسعود . لم يفترعفا الفحل: لم يصبها، أى لم تبلغ السسن التى يصيبها الفحل فيها. النزوان فى الغنم كالجماع فى اليشر، (219) فتحليت لبتا له: نزل منها لين غزهر، وفى الأصمل: فتحلبت له لبنا، بتقديم (له) وهر حطأ يؤدى لى خر انوزن، والصواب تأخير الجار والمجرور كما اثبته. تقلعت: بعد آن حلب منها رسول الله وشرب هو وأبو بكر من لبنها، قال للضرع: اقلص، فعاد كما كان.
وقد سبق ذكر الحديث ( عن دلائل البيهقى 84/6].
(220) المعرب: المبين الواضح الكلام. المتقان: صيغة مالعة من الإتقان .
(221) حائل: حامل. ماحل: منة مجدبة. درائر الالبان: شراب اللبن (222) التمرية: المسح على ضرع الشاة برفق. وسبي ذكر قصة أم معبد، ومرور النبى عل وأبى بكر بخيمتها، وما حصل لها من بركة النبى ف.
(223) الغرثان: الجائع (224) سبق ذكر قصة النوحتين: (226) لم تستات: لم تستأن، فخفف الهمز لضرورة القافية، اى: لم تبطئ. وسبق ذكر قصة الشجرة التى شقت الأرض فجاءت إلى النيى فسلمت عليه ثم عادت إلى موضعها.
صفحہ 369