254

============================================================

53- يا سيد المتادات يا من مدخه فى نقد أهل الفضل غير مزيف 5- وإذا أبتات القوافى شتها مدحا له انقسادت بغير تكلف 55 - هذا ربيع شه رمولدك الذى الفجاج بنضرة وترف فيه وصتلت إلى تعرموذن بوسيله خفت باشرف رفرف 57- فاجبو بفضلك كشر عبد يائس قذفت به الآمال نحوك يعتفى 58 يرجو نداك رجاء عبد وائقه لحياته الدنيا ويؤم الموقف 59- وأغت بعونك أهل قرن سابع يخشون كيد معاند ومخوف علقت بوغد منك غتر موف 60 - يرجون جاهك إنهم من أمة 61 - فاسال لهم نصرا نصيرت بمثله وم يوم النزال ومردف 62 - أو رعب شهر لا يزال مزلزلا قداهم او ريح صر خرجف 163- صونا لارباب الثرى ان يبرزوا ن بد طول صييانة وتعفف 64- فلانت أمنع ناصر وأعزما ار الملتجى وأكرم مسعف 54) أبيات: ممتنعات. شتتها: أردتها.: 55) الفجاج: الأماكن. نضرة: ازدهار. تعرف: رائحة طيبة.

(56) مؤذن بكذا: مشعر به مؤد إليه. حفت: احيطت. رفرف: علم 57) يتقى: يطلب العصاء 54) نداك: كرمك.

(59) يشير الصرصرى في هذا البيت إلى معاناة الآمة الإسلامية فى القرن السابع الهجر من غزوات الترك والشتروالروم.

(10) علقت : تعلقت آمالها. موف: مؤجل لا ينجز، مشتق من كلمة (سوف) (21) مسوم: معلم بعلامة، يشير إلى قوله تعالى من المدايكة مبومين آ عمران ا129.

النزال: القتال. مردف: راكب خلف الفارس، من قوله تعالى: اذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين } الانغان /9 12) رى صر: ريح شديدة البرد، ومثله حرجف، (63) سوتا: حفظا. أرباب الثرى: السوتى يقول مخاطبا التبى : اسال ربك أن ينصر امتك كسا نصرك الله بالملائكة أو بالحجارة او برعب الاعداء متلث على مسافة شهر ، أو بريح باردة. فقد كاد الموتى أن يخرجوا من قبورهم حسرة على حال الأمة وما آلت إليه من عف وهران: (64) (ما) فى قوله: وأعز ما جار" زائدة للتو كيد. مسعف : ناضر معين:

صفحہ 254