218

============================================================

أعلام طيبة فى المهامه تشخض 10- فإذا قضت أوطارها أضخت إلى غناه حن الأشعث المتحص 11. حثى تحل بريع اكرم من إلى 12 ش النبوة بدرها العلم الذى ى بجر ثتابها يتقص 13 - باب النجاة محسد من لم يزل ابدا على نصيح البرية يخرص 14 عند كريم شاهد متوكل بالمعجزات الباهرات مخصص 15 - كان ابن خمس والغمام يظله والظل عن أثرابه يتقلص.1/4 16 - يغدو بلا كحل كحيلا داهنا وقرينه شيت الغدائر أرمص 17- وافى بصدق أبطتت آياته ما زخرف الكذابة المتخسرص 18 - وراى ببدر ما رأى فهوى على عفبيه شيطان الضلالة ينكص 19 - آتاه مرسله الجوامع حكمة عنى غزير والكلام ملخص 20 - وحباء رب العرش بالعتحب الألى نصحوا له إذ بايعوه وأخلصوا 21- عظمت أجور مكهم ونمت كما عظمت عقوية من لهم يتنقص 22 - أنى يسبهم الفوئ وفضلهم لا نقص فسيه وعرضهم لا يغمص؟1 (10) قضت أوطارها: نالت مرادها، وأراد به قضاء السمتاسك فى البيت الحرام بمكة المكرمة اعلام طيبة: جبال السدينة. السهام: الصحارى المرحشة تشخص: تسير، أى بعد قضاء المناسك فى مكة المكرمة توجهت الركاب إلى المدينة المنورة لزيارة النبى والصلاة (11) مغتاه: منزله. الأشعت: الذى أجهده السفر وغلاء الفبار الستمحض: الذى سار سيرا طويلا وفى (1): الستخمص، ولا يتاسب السياق، وما أتبته من (ب) (ا1) يتتعن، يلبس، مشتق من التميف (15) أترابه: أصحابه المماثلون له فى العمر. يتقلص: يتحسر فلا يظلهم.

(1) دانا: مرجل الشعر مقليب بالدهن، أى الزيت. شعت: جمع أشمث، وهو المغبر شعرة.

الغدائر: خصلات الشعم في جديث اين عباس رضى الله عنها يصف البى* : كان الصييان يصبحون غمصا رمضا، ويصبح الرسول ل صقيلاا دهينا. الغمض: جمع أغمض ن الغب، وهو الذى يجتمع فى زوايا الأجفان من: البياض والرمض من الرمض وهو كسابقه إلا ان الفسع ما كان جافا: والرمضر ما كان رطبا [ الحديث وشرحه من: النهاية لابن الأثير 264/2].

(17) وافى: أتى. الكذابة: صيفة مبالغة من الكذب، كالعلامة والنسابة والرحالة. والمتخرص: الكذاب.

(18) ينكصر: يرجع ويفر.

(20) الألى: الذين. (27) ( يغض: لا يحقر ولا يستصغر.

صفحہ 218