============================================================
وقال يمدحه: سقى الله اكناف وادى العروس بكف الغمائم أحلى الكثرس ولا لقيت حادثات الزمان شعاب المصلى برجه عبوس ورف سنا نضرات الجال وفيفا على تاج تلك الرعوت وزادت الها به جه ينور البدور وضوء الشموس يى مرابع وادى العقيق وسلع حيا كاشف كمل بوس فالها من ملاء الرياض وأثوابها الخ ضر أسنى لبوس فلله تلك القاب التى وت كل معنى عزيز نفيس ولله عيش تتضى بها فى بهيج آتيق آنيس لرى لقد طال عهدى بها و ما زال ما أعقبت من رسيس 10 - لمن لم تسر بى إليها الركاب وما آنا من قصدها بالييوس 1/38 فلا وخدت بالرجال القلاص و لا رجع الحدر حاد بعيس 12 - فهل يطس الركب ركب الحجاز انا وها جمرات الوطيس 13 - إذا لتجلت نجوم السعود علينا وزالت نجوم الشحوس وكان على لذك الحى مى الله آثارة من دروس 15- أقبل حصباءد بالجفون وأطلق مكنون دمعى الحبيس 16- ففم حيب القلوب الكريم فديه منا جيع النفوس (1) وادى العروس موضع قرب المديتة المنورة (2) شعاب: طرق. المصلى: موضع فى عقيق المدينة ( وفاء الونا) /1308 معجم انبلدان .1685 (3) رف : برق وتلالأ.
(4) بوس: يؤم، سهل الهمز لضرورة اتقافية.
(2) أسنى: اعلى، اللبوس: كل ما يليس: 8) مغنى: متزل. بهيج وآنيق: حن اتيس: مؤنس.
(9) أعقبت: خلفت الرميس، بتية الحب وآثاره فى القلب.
(11) القلاص: الإبل الفتية. الحذو : الغناء للإبل، (11) يطس: يضرب برجله. جمرات الوطيس: الحفى المنتهب من شدة الح (13) السعود والتحوس: ضذان، فالسعود للتقاؤل بالخير، والنحوس للتشاؤم بالشر: (15) حصياءه: حجارته وصخوره. مكنون: مستور، وهذا البيت اسم (كان) قى الييت السابق:
صفحہ 208