156

============================================================

139 واشرقت آنواره علي جيع القطر وفهرت ات قد الفلا والأبحد 141 وأنفقت كنوز كه و كوز قصد ايدهم اسل ره والظلف نصد عزيزقاهر قم قدر 144 كم جسدلوا من ملك.

ج ور 45 أصبح من بعد القصو ررهن قاع قسرقر اقسم الاشلاء بي شر وقسور 147- وكم غزوا فى لجمة ال ر بذات دسر 148 كانهم اعزةال ملوك فوق السرر 49 ولا يزال منه ما الى انتهاء الدفر طائفه خوده فى وردها والصدر 5 قائمة بالحق، لا تخشى خسلاف منكر (139) القطر: البلاد، جمع قطر.

(141) يشير هنا إلى انتصار الإسلام وظهور دولته على الفرس والروم.

(142) الظفر: الفوز والغلبة.

(144) جدلوا: قتلوا مور: يتحلى بالإسوار او السوار، وهو تعريب دستوار يالفارسية، ومعناه: ما يلبس فى المعصم، ولعل ملوك الفرس كانوا يليسونه: (14) رمن: حبيس. القرقر: الارض اللينة المنبطة.

(14) الأشلاء: جمع شلو، وهو العضو المفصول عن بدته. قشعم: نسر. قسور: أسة.

(14) لجة البحر: ومطه. ذات دمر: ذات ألواح ضحمة، وهى الفينة.

(14) الدهر: يجوز فيه إسكان الهاء وفتحها، وهو الزمن الطويل، وفيل: ألف ستة.

15) الورد: الذهاب نحر مورد الشرب والصدر: الرجوع يعد الشرب، والجع بينهما يقيد العموم والشمول، أى: هذه الطائفة محمردة فى كل أمورها.

(151) قائمة: فى الأصل: قديمة، وهو خطأ من الناسخ: والصمواب ما أثيته كما في( النبهانية 122/2). يشير فى هذا البيت وسابقيه إلى قوله مل : * لا يزال من أمتى أمة فائمة بأمر الله لا يضرهم من كذبهم ولا من خذلهم حتى يأتى أمر الله وهم على ذلك " ا الفتح، كثاب التوحيد 451/13، حديث رفم 7460].

صفحہ 156