السابع : الملك العادل أبو بكر بن الملك الكامل محمد بن الملك العادل
ه. وقبض عليه واعتقله شبل الدولة كافور وشمس الخواص مسرور والصفى جوهر النوبي خدام أبيه والحلقة ، وذلك بظاهر بلبيس في يوم الجمعة تاسع شوال سنة 636 ه. وانفذوا إلى أخيه الملك الصالح نجم الدين أيوب ، فحضر وتسلم الملك ودخل القاهرة واعتقل أخاه . ثم رسم بتجهيزه إلى الكرك ليعتقله هناك ، فأبى ذلك ، فأرسل إليه محسن الخادم وصحبته عشرة من المماليك ، فقتلوه خنقا ، وأخرج ودفن .
الثامن : الملك الصالح نجم الدين أيوب بن الملك الكامل محمد
صفحہ 7