============================================================
اذا ذكر الشيخ عبد القادر (رضي الله عنه) ينشد(1) .
الحمد لله اني في جوارفتى ما في الحقيقة نفاع وضرار لا يرفع الطرف الاعند مكرمة من الحياء ولايغظى علي عار ال وسيل عنه الشيخ أبو مدين رضي الله عنه(1) فقال كان ظاهر الوضاءة دائم البشرة كثير البهاء شديد الحياء مارأيت أنزه لسانا ولا أظهر (2) لفظا منه وكان يقول: أن الشيخ عبد القادر رضي (1) الجيلاني، عبد القادر، ديوان الشيخ عبد القادر الجيلاني ص 03اويوسف زيدان، عبد القادر الجيلاني بازالله الاشهب ،دار الجيل ببروت 1991ص44.
(2) أبومدين ، شعيب بن حسين الأتدلسي، ولد ونشأ في الأندلس ودرس فيها المذهب المالكي، سلك طريق الزهد، وساح في المغرب الى أن أستقرفي تلمسان (في الجزائر) من كبار تلاميذ الشيخ عبد القادر، توفي سنة 90 هه ودفن في تلمسان. ينظر: الذهي، سير أعلام التبلاء، ج6 ص93.
7 مباين..
(4 م نطيب: (5)ق :السداد: (3ق نالحق.
* ترجمنا لابي مدين بشكل مفصل في دراستنا لسيرة الشيخ عبد القادر الجيلي ، بداية هذا الكتاب فلتراجع
صفحہ 13