162

المحيط في اللغة

المحيط في اللغة

ایڈیٹر

محمد حسن آل ياسين

ناشر

عالم الكتب

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م

پبلشر کا مقام

بيروت

والتِّلِقّاعَةُ: الأحمقُ أيضًا.
واللِّقَاعُ (^٢٦١): الكِساءُ الغَليظ.
والمِلْقَاعُ: الفاحِشَةُ في الكَلام.
ولَقَعَتْهُ الحَيَّةُ: لَسَبَتْهُ.
واللَّقّاعُ: الذُّبابُ. ولَقَعَ: أخَذَ الشَّيْءَ بِمُتْكِ أنْفِهِ.
ومَرَّ يَلْقَعُ لَقَعَانًا: يُسْرِعُ.
والْتُقِعَ لَوْنُه: تَغَيَّرَ.
قلع:
القُلْعَةُ: ما يُقْلَعُ من الشَّجَر كالأُكْلَة. والضَّعيفُ الذي إذا بُطِشَ به لم يَثْبُتْ.
وقُلِعَ الأميرُ قَلْعًا وقُلْعَةً: عُزِلَ.
والقومُ على قُلْعَةٍ: أي رِحْلَة.
ورَجُلٌ قَلِعٌ: لا يَثْبُتُ على السَّرْج. وهُوَ قَلِعُ القَدَمِ أيضًا.
وصُوْفٌ قَلِعٌ: فيه القَلَعُ وهو ما (^٢٦٢) على جِلْدِ الأجْرَبِ كالقِشْر.
وقُفٌّ قَلِعٌ: فيه القَلَعُ جَمْعُ قَلَعَةٍ (^٢٦٣)
وفي مَثَلٍ: «هو (^٢٦٤) ضَبُّ قَلَعَةٍ (^٢٦٥)»؛ للمانِعِ ما وراءه، وهي الصُّخُوْرُ العِظام.

(^٢٦١) والمشهور بين اللغويين انه تصحيف «اللفاع» بالفاء.
(^٢٦٢) «ما» لم ترد في ك.
(^٢٦٣) هكذا ضبطت الجملة في الأصل، ولم تذكرها المعجمات.
(^٢٦٤) «هو» لم ترد في ك.
(^٢٦٥) المثل في أساس البلاغة.

1 / 181