محمد اقبال: سوانح عمری اور فلسفیانہ شاعری
محمد إقبال: سيرته وفلسفته وشعره
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 263 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
محمد اقبال: سوانح عمری اور فلسفیانہ شاعری
عبد الوهاب عزام d. 1378 AHمحمد إقبال: سيرته وفلسفته وشعره
اصناف
أرى الفن خادما للحياة والشخصية. أبنت عن هذا الرأي سنة 1914م في ديواني «أسرار خودي» وأوضحته مرة أخرى بعد اثنتي عشرة سنة في القصيدة الأخيرة من ديوان «زبور العجم»، حيث حاولت تصوير روح الفنان الأمثل الذي يتجلى العشق فيه توحيدا بين الجمال والقوة.
ويقول في ضرب الكليم:
إذا أضنت الروح آلام رق
ففنك عبد رهين سجود
وإن عرفت قدرها كنت حقا
على الإنس والجن رب الجنود
الخلود للإنسان وللفن بالقوة والحرية والتأثير في الحياة، التأثير القوي الحسن، الذي يقوي الحياة الضعيفة ويزيد الحياة القوية قوة:
أتت تحت الشمس تمضي كشرار
لست تدري ما مقامات الوجود
ليس في فنك للذات بناء
نامعلوم صفحہ