مغرب فی ترتیب معرب
المغرب في ترتيب المعرب - مكتبة أسامة
ناشر
دار الكتاب العربي
ایڈیشن نمبر
بدون طبعة وبدون تاريخ
اصناف
لغات کی لغت
بَعِيدٍ فُجَاءَةً مِنْ بَابِ مَنَعَ وَمَصْدَرُهُ الطُّرُوءُ (وَقَوْلُهُمْ) طُرِئَ الْجُنُونُ وَالطَّارِي خِلَافُ الْأَصْلِيِّ وَالصَّوَابُ الْهَمْزُ وَأَمَّا الطَّرَيَانُ فَخَطَأٌ أَصْلًا.
(ط ر ح): (الطَّرْحُ) أَنْ تَرْمِيَ بِالشَّيْءِ وَتُلْقِيَهُ مِنْ بَابِ مَنَعَ يُقَالُ طَرَحَ الشَّيْءَ مِنْ يَدِهِ وَطَرَحَ بِهِ وَبِهَذَا صَحَّ قَوْلُهُ وَضْعُ الْجِمَارِ لَا يَنُوبُ عَنْ الرَّمْي وَالطَّرْحُ قَدْ يَنُوبُ.
(ط ر د): (الطَّرْدُ) الْإِبْعَادُ وَالتَّنْحِيَةُ يُقَالُ طَرَدَهُ إذَا نَحَّاهُ وَأَطْرَدَهُ السُّلْطَانُ جَعَلَهُ طَرِيدًا لَا يَأْمَنُ وَقَوْلُهُ لَا بَأْسَ بِالسِّبَاقِ مَا لَمْ تَطْرُدْهُ وَيُطْرِدْكَ (قَالَ) أَبُو عُبَيْدٍ الْإِطْرَادُ أَنْ تَقُولَ إنْ سَبَقْتَنِي فَلَكَ عَلَيَّ كَذَا وَإِنْ سَبَقْتُكَ فَلِي عَلَيْكَ كَذَا (وَالْمِطْرَدُ) الرُّمْحُ الْقَصِيرُ لِأَنَّهُ يُطْرَدُ بِهِ الْوَحْشُ (وَالطِّرَّادُ) مِثْلُهُ (وَمِنْهُ) قَوْلُ مُحَمَّدٍ ﵀ فِي تَفْصِيلِ السِّلَاحِ الْأَعْلَامُ وَالطِّرَادَاتُ (وَقَوْلُهُ) إنَّ مِنْ الْأَئِمَّةِ الطَّرَّادِينَ أَيْ إنَّ مِنْهُمْ مَنْ يَطْرُدُ النَّاسَ بِطُولِ قِيَامِهِ وَكَثْرَةِ قِرَاءَتِهِ وَإِنَّ مِنْهُمْ مَنْ طَالَتْ قِرَاءَتُهُ وَاطَّرَدَتْ أَيْ تَتَابَعَتْ مِنْ قَوْلِهِمْ (يَوْمٌ طَرَّادٌ) أَيْ طَوِيلُ الْأَوَّلِ مَرْوِيٌّ عَنْ قَتَادَةَ.
(ط ر ر): (الطَّرَّارُ) الَّذِي يَطُرُّ الْهَمَايِينَ أَيْ يَشُقُّهَا وَيَقْطَعُهَا.
(ط ر ز): (الطِّرَازُ) بِالْكَسْرِ عَلَمُ الثَّوْبِ وَثَوْبٌ طِرَازِيٌّ مَنْسُوبٌ إلَى طِرَازَ وَهُوَ اسْمُ مَوْضِعٍ بِمَرْوَ مَحَلَّةٌ يُقَالُ لَهَا (طِرَازُ) أَيْضًا وَأَمَّا الطرازذان لِغِلَافِ الْمِيزَانِ فَمُعَرَّبٌ.
(ط ر س): (طَرَسُوسٌ) مِنْ بِلَادِ ثَغْرِ الرُّومِ.
(ط ر ش): (الطَّرَشُ) كَالصَّمَمِ وَقَدْ طَرِشَ مِنْ بَابِ لَبِسَ (وَرَجُلٌ أُطْرُوشٌ) بِهِ وَقْرٌ (وَرِجَالٌ طُرْشٌ) (وَعَنْ) ابْنِ دُرَيْدٍ أَنَّهُ لَيْسَ بِعَرَبِيٍّ صَحِيحٍ (وَفِي الْأَجْنَاسِ) فِي حِكَايَةِ أَبِي خَازِمٍ الْقَاضِي فِي حُكُومَةِ امْرَأَةٍ فَتَطَارَشَتْ أَيْ أَرَتْ أَنَّ بِهَا طَرَشًا.
(ط ر ف): (فِي حَدِيثِ) سَعْدِ بْنِ الرَّبِيعِ لَا عُذْرَ لَكُمْ إنْ وُصِلَ إلَى (تَطْرُفُ) وَرُوِيَ شُفْرٌ أَيْ ذُو عَيْنٍ وَشُفْرٍ
1 / 289