============================================================
و(1) و ل براء" فإنهن مذكرات، ومداتهن منقلبة من الياعات آو الواوات، وهن زوائد ، ولكن حكمهن حكم ما انقلين منه . ونحن نذكر هذا ، إن شاء الله اعلم ان "علباء" وما كان مثله لا يكون إلا مذكرا ، وذلك أنه ماكان (31 2 على هذا الوزن، فهو ملحق "بسرداح" ولا سربال " . ويدلاث على ذلك (400 قولهم : "درحاية" فتظهر الياء ، فلولا الهاء لصارت الياء همزة ، كياء رداه وكساء. فإن كانت الهمزة منقلبة من ياء آو واو، فهى كالباء والواو لو 2 ظهرتا، وما لا يؤنث به ابدا. فهذا غاية الإيضاح ، ونضيف إليه بعد ذكر نا إياه من الحجج ، ما تكفى كل واحدة منه بنفسها، وإن كان ما قلناه مستغنيا عن الزيادة . وهو أن كل ما كان من :4 هذا الوزن مكسور الأول أو مضمومه ، فهو بناء لا يكون للتآنيث آبدا، (9 (81 وما كان مفتوح الآول . فهو بناء لا يكون للتذكير آبدا ، فالمضموم الآول (1) اليراءء بضم الباء: النحانة* وما بريت من العوده انظر الناج (برى) 35/10 (2) فى الصحاح للوهرى (سردح) 375/1 : * والسرداح الثالة الكثيرة الهحم ولها معان أنرى فير ذلك : (3) فى د : *ركذلك وهو نحريف * (4) فى الصماح (درح) 461/1 : يقال رجل درحاية : أى تصير سمين ضخم البطن (5) أى أن الامم بكون لى هذه الحالة مذكرا ، لأن الياء والواو ليستا من علامة التأنيث .
(2) ف د: بعد ذكراياه* وهو نحريف .
) فى د: *ومضومة وهو تحربف (8) كلمة : * الأرل ساقطة من (1) فى د د فالمفهرم * وهو تحريف
صفحہ 92