معجب
المعجب في تلخيص أخبار المغرب من لدن فتح الأندلس إلى آخر عصر الموحدين
تحقیق کنندہ
الدكتور صلاح الدين الهواري
ناشر
المكتبة العصرية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٦هـ - ٢٠٠٦م
پبلشر کا مقام
صيدا-بيروت
١- الإهابة: من أهاب به: دعاه إلى العمل، أو إلى تركه. والمهابة: من هابه هيبًا ومهابةً: أجله وعظمه، أو حذره وخافه. ٢- الاسترابة: من استراب به: رأى منه ما يريبه، والريب: الشك والظن والتهمة. ٣- الزبرج: الحلية والزينة من وشي أو جوهر أو نحو ذلك، أو الذهب، أو السحاب. ٤- البهرج: الباطل، أو المباح. ٥- المزجاة: القليلة، ومنه: زجا الشيء: راج، وزجاه وأزجاه: ساقه ودفعه، أو روَّجه. وفي التنزيل العزيز: ﴿وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ﴾ [يوسف: ٨٨]، أي: مدفوعة، يدفعها كل من رآها لرداءتها، وكانت دراهم زيوفًا، أو غيرها. ٦- بزع الكاتب وغيره: صار جريئًا على الكلام، أو صار ظريفًا كَيِّسًا. ٧- درس الشيء: زال وامَّحى أثره. ٨- العفاء: الزوال. ٩- القر: البرد. ١٠- الحجاج: هو الحجاج بن يوسف الثقفي، أحد كبار القادة الأمراء الشجعان في عهد بني أمية. عُرف بشدته وقسوته وكثرة سفكه للدماء. توفي سنة ٩٥هـ/٧١٤م. "الأعلام، الزركلي: ١٦٨/٢". ١١- البرة: حلقة من ذهب أو غيره، تضعها المرأة في أنفها للزينة. ١٢- الحمة: سُمُّ كل شيء يلدغ أو يلسع، أو الإبرة التي تضرب بها العقرب والزنبور ونحو ذلك.
1 / 133