55

مصر والشام في الغابر والحاضر

مصر والشام في الغابر والحاضر

اصناف

رواة قصائدي فاعجب لشعر

بكل محلة يرويه خلق •••

لحاها الله أنباء توالت

على سمع الولي بما يشق

تكاد لروعة الأحداث فيها

تخال من الخرافة وهي صدق

وقيل معالم التاريخ دكت

وقيل أصابها تلف وحرق

ألست دمشق للإسلام ظئرا

ومرضعة الأبوة لا تعق

نامعلوم صفحہ