============================================================
640/6616676 46/62666
الكلمة اللطيفة (وليست فى ظاهرها من الآيات الكبار التى كان الرب يعملها وهو من سبط روبيل . كرز فى صقليا وبلاد الشراه ودمشق ، وقيل أن أعلها قدامهم ولا يؤمنون به) إنما هو لام غامض أشار إليه السيد . وهو انه ل أصطرحوه فى النار قلم يمت فآمنوا على بديه . وتوجه إلى (مدينة آكلة الناس) هيرودس الملك بقتل الأطفال ببيت لحم عند سخرية المجوس الموافيين للسجود وفها اعموا عينيه وأعاد الرب بصره . واستشهد فى مدينة من مدائن البهود تسمى لسيد وقت ميلاده به وذها بهم إلى كورتهم من غير معاودة إليه كما كان قرر (فالاون) فى اليوم الثامن من برمهات يوافق رابع آذار . ونسخة - انه استشهد معهم بمكره* بدمشق كان ناثانائيل هذا طفلا مرضعا فخافت أمه عليه من القتل فى جملة أطفال تمت أخبار الاثنى عشر رسولا بيت لحم وتخومها فجعلته فى أصل تينة خاوية الجوف، وكانت ترضعه وقت احتيايه الى الرضاع وتخبيه فيها ، ولما كبر أعليته أمه بذلك سرا وأوصته بتلك التينة ، ولس المنتخب فلما قال له سيدنا هذا القول أيقن أنه علام الغيوب وآمن أنه ابن الله كما هو مكتوي هو من سبط بنيامين من أهل طرسوس من مدينة كليكيا من وجوه بنى اسرائيل وهو من سبط افرايم واسم أبيه (فيلبس) من قانا الجليل، وهو صاحب وعلياتهم فى زمان غمالائيل رئيس كهتة اليهود بأورشليم . آمن بالرب يسوع فى السنة العرس الذى حول السيد فيه الماء خجرا . وكرز فى شمبساط، وحلب ، ومتبجء الثانية من صعود سيدنا وإلهنا يسوع المسيح الى السماء وهى السنة الرابعة لفايوس وبرنطيه ، والسامرة، وقسم قرنيلوس أسقفا على مدينة السامرة، وعاش ما قيضر ملك رومية ، وفيها قتل استافانوس ونادى باسم الرب فى بلاد كشيرة ومداين وعشرين سنة . وصار أسقفا على يروشليم ، وأسلة للهود إلى داد يانوس الملك عظيمة من مدينة أورشليم . إلى مدينة اثريقوا فى أقصى المغرب، ولقى من المكاره فضلبه يرلطية نابلس فى الناسع من أبيب موانفق ثالك تموز . وكان اسمه أولا والفقن وكشفب أمور محمبة وصبر على أمور فظيعة من الذل والضرب والموان (دكيما بن يوخان)(1).
والوثاق والحيس من أجل السيد المسيح له المجد - وقد اتفق الرسل على آن تكون دعوة الآمم والشعوب كلها لبولس ، وتكون دعوة بنى إسرائيل لبطرس 1- متياس 2553هه المختار من السبعين لتمام عدد الحواريين . هذا اختاره التلاميذ من السبعين ولبقية الرسل .
تلبيذا لما وقعت القرعة باسمه وجعلوه عوضا عن يهوذا سمعان الأسخر يوطى، وأقام بولس ينادى أربعة وعشرين سنة يطوف البلاد ، وكان قد مضى إلى مدينة الاسكندرية قلم يقيلوه، ومنها فى سجن قبادية سنتين، ومنها فى مدينة (1) حاشية للولف فى صلب الاصل: تضمنت نسخة أته ناثانائيل، والصحيح رومية سنتين إلى أن استشهد فيها قتلا من نيرون قيصر ملكها فى السنة الثالثة عشر أن نائا تائيل هو اين تلمى ، وهو المسمى بالعبرانية برتلى - ولفظة بر سريانية من ملكه ، وصلب معه بطرس الرسول منكسا وذلك فى اليوم الخامس من أبيب ومعناهاه ابن وايراد هذه القصة تحت إسمه وهو الاولى والاوجب . وتضمن سنة خمسة وثلاثين لصعود سيدنا المسيح.
كتاب المجدل : إنه دعا أهل جبل يروشليم ، وتوجه إلى أقاصى البربر ، ونصر كثيرا وكان لما خرجا ليقتلا جعل بطرس مرقس خليفته فى النداء بالانجيل وجمل من الأمم، وقتل هناك ذبحا ودفن .
صفحہ 83